قصة من تاريخ الكنيسة

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

saed-writerسعيد بن كاتب الفرغاني:

مهندس قبطي ظهر اسمه في عهد الطولونيين و غالبا ما ينتسب الي ناحية فرغان بمركز ديرب نجم بالشرقية أو الي مدينة الفراجون التي اندثرت و محلها اليوم مدينة سيدي سالم بكفر الشيخ.

تقييم المستخدم: 5 / 5

تفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجوم

ولادته

anba-markosوُلد هذا الأب القديس فى قرية دير تاسا مركز البداري محافظة اسيوط عام 1848م في أسرة مسيحية تقية ... وقد عنى والداه بتربيته تربية دينية حقة ونشأ على مطالعة الكتاب المقدس وحفظ المزامير والتراتيل ... وتعلم فى كُتّاب القرية كما هي عادة هذا الوقت ونشأ فى احضان الكنيسة وترعرع على محبتها الخالصة

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

البابا شنودة الثالث يذكر عظمة البابا كيرلس الرابع ودعاه أبى الإصلاح

pop-kirilos4ذكر البابا شنودة البابا كيرلس الرابع فى عظته عن الوقت (1) ودعاه أبى الإصلاح لأنه أستغل الوقت القصير الذى مكثه بطريركا وفعل اعملاً عظيمة فى تاريخ الكنيسة القبطية فقال : " إنى أعجب للأشخاص الذين يبحثون عن وسيلة لقتل الوقت، بأية الطرق: بوسائل الترفيه أو التسلية أو الثرثرة أو اللهو …… ولا يدرى هؤلاء أنهم أذ يقتلون وقتهم، يضيعون حياتهم ….. الذى يقتل الوقت لا يشعر أن لحياته قيمة، هو إنسان يعيش بلا هدف، وبلا رسالة. حياته رخيصة فى عينيه.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

basilyكانت التهمة الموجهة للقُمُّص المصري هي الرد على الاتهامات المتلاحقة التي كان يوجهها الشيخ الشعراوي للأقباط ومعتقداتهم في تلفزيون الدولة.

بقلم: فرانسوا باسيلي

فترة لا تزال آثارها المدمرة تنهش روح مصر
تمر هذا الشهر ثلاثون عاماً علي ليلة القبض علي والدي القمص بولس باسيلي في الثالث من سبتمبر/أيلول 1981. وقد رحل والدي عن عالمنا إلى عالم السماء في العام الماضي 2010 وأعيد بهذه المناسبه نشر هذا المقال الذي نشر في حياته. ومن الملفت أن الأسلوب الذي اتبعه القمص باسيلي في كتابة مذكراته عن فترة السجن العصيبة أسلوب ساخر به الكثير من المرح الذي هو علامة مسجلة للشخصية المصرية الأصيلة التي لا تتخلي عن المرح حتي وهي في احلك اللحظات.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

on-waterروى لي أحد الآباء الأساقفة هذه القصة المعاصرة، ذكرها بالأسماء التي ضاعت من ذاكرتي:

في مدينة نجع حمادي اعتاد أحد الشيوخ الأتقياء أن يعبر نهر النيل في فجر كل 12 من الشهر القبطي ليشترك في التسبحة والقداس الإلهي.

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم