اقوال القديس إكليمنضس الاسكندرى

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

العيد ليس أكلًا وشربًا أو بهجة أرضية لكنه تجاوب عملي مع عمل محبة الله لنا فكما أحبنا نحبه ونحفظ وصاياه وكما مات عنا نموت عن خطايانا وشهواتنا الأرضية وكما قام ترتفع نفوسنا عن الزمنيات وتتعلق بالسماويات.

هذا هو فرح العيد وبهجته، وهذا هو تقديسه الحقيقي...

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

+ هذا الأمر عينه يحصل لنا أيضًا نحن الذين قد صار لنا المسيح مثالًا فإذ نعتمد نستنير وإذ نستنير نتبنى نكمل وإذ نكمل نضحي غير مائتين كما يقول (أنا قلت إنكم آلهة وبنوا العلى جميعكم) ويدعي هذا الفعل بأسماء كثيرة أعني نعمة واستنارة وكمالًا وحميمًا..

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

فإن كنا في المسيحية نتطعم في الزيتونة الجيدة فإن المعمودية هي عملية إقلاعنا من الزيتونة البرية وإدخالنا في الزيتونة الجيدة "رو11 " وأما الميرون فهو الأربطة التي تشدنا إلي جزع الزيتونة وأصلها وتثبتنا فيه وفيها حتى يتاح لعصارة الحياة أن تنتقل بعد ذلك إلي الأغصان المطعمة فتغذيها وبذالك تحيا الأغصان وتصير شريكة في أصل الزيتونة الجيدة ودسمها كما تثبت في الحياة الجديدة وتأتي بثمر لهذا دعي سر الميرون بسر التثبيت.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

في المعمودية يعتق الروح القدس الإنسان من الدين باستحقاق دم المسيح ويخلع عنا الطبيعة العتيقة التي ملكت الخطية عليها وأفسدتها ويلدنا ميلادًا جديدًا لنكون أبناء الله والكنيسة لكن هذا المولود الجديد الإنسان الداخلي الروحي الجديد يحتاج بعد ولادته أن ينمو في الحياة الجديدة ومن يحفظه ويثبته في المسيح يسوع.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

يقول البعض: "أيُعقَل أن السيد بارّ، ويحبّ الإنسان وهو يغضب ويعاقب؟" علينا أن نعالج هذه النقطة بما أمكن من الإيجاز، إذ إن هذا الأسلوب من المعالجة مساعد على التوجيه الصحيح للأولاد، وهو بمثابة عون ضروري. فالكثير من الأهواء يُشفى بالعقاب وبطبع بعض المبادئ في الذهن. فالتأنيب، كيفما كان، هو جراحة أهواء النفس. أمّا الأهواء، كيفما كانت، هي خرّاج في الحقيقة ينبغي استئصاله بحدّ مبضع الجراحة. التأنيب هو مثل استعمال الأدوية، يذيب نتوءات الأهواء، ويطهّر نجاسات بذاءة الحياة. إلى هذا، يخفف من زوائد الغرور ويعيد المريض إلى الحالة البشرية الصحيحة والصحيّة.

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم