كتير اوى اصلى ومحسش بوجودة احس انى بكلم نفسى عايزاه يرد عليا برسالة او من طريق خادم او اى طريقة بس اعرف انة سامعنى ونفسى حد يشجعنى انى ارجع تانى لية ومسبوش ابدا اانا زهقت من العالم يمكن انا بكتب دلوقتى وخلاص لانى عارفة انى مافيش حل او محدش هيحللى اللمشكلة دى وانا بقالى فترة عايزة اعترف وخايفة من ابهات الاعتراف مبقوش زى الاول دلوقتى بحس انى بتكلم مع صحابى مش بعترف مش بيدينى عقاد نافع نفسى اصاحب ربنا وشافيعى مش بحس بية وبعمل العادة السرية وخلاص انا بضيع ..... ارجوكوا الحقونى بسرعة منتظرة ردكم بدون ماتجرحونى بكلامكم
ن
ربنا عايز انه ميكونش فيه شريك له فى حياتك، الصلاة هى صله و صله محبة متنقطعش بالمحبوب و الخطية هى إنفصال عن الله المحبوب، فيبقى إحنا بنعمل الحاجتين، نقع فى الخطية و نفسنا منقعش...و ده نسميه الجهاد و الجهاد عايز عزيمة و صلابة وإن إحنا نرفض الخطية بكل ما أوتينا من قوة و الكتاب المقدس يقولنا عن النقطة دى
العبرانيين ١٢:٤ لَمْ تُقَاوِمُوا بَعْدُ حَتَّى الدَّمِ مُجَاهِدِينَ ضِدَّ الْخَطِيَّةِ،
يعنى اموت ولا أعمل الخطية
و الصلاة اللى ربنا طالبها انها تكون بحب مش أداء للواجب و تكون بإستمرار علشان تنالى بركتها و تحسى انها بتخرج منك واصلة لربنا و راشقة فى السما، صلاة عميقة و كلماتها هى حالى و شكواى مع طلب مراحم ربنا
وربنا حنين و طيب بيسمع اللى بيطلب منه و اللى بيصرخ له
صموئيل الاول ١٢:١٠ فَصَرَخُوا إِلَى الرَّبِّ وَقَالُوا: أَخْطَأْنَا لأَنَّنَا تَرَكْنَا الرَّبَّ
نحميا ٩:٢٧ فَدَفَعْتَهُمْ لِيَدِ مُضَايِقِيهِمْ فَضَايَقُوهُمْ. وَفِي وَقْتِ ضِيقِهِمْ صَرَخُوا إِلَيْكَ، وَأَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ سَمِعْتَ، وَحَسَبَ مَرَاحِمِكَ الْكَثِيرَةِ أَعْطَيْتَهُمْ مُخَلِّصِينَ خَلَّصُوهُمْ مِنْ يَدِ مُضَايِقِيهِمْ.
لوقا ١١:٩ وَأَنَا أَقُولُ لَكُمُ: اسْأَلُوا تُعْطَوْا، اُطْلُبُوا تَجِدُوا، اِقْرَعُوا يُفْتَحْ لَكُمْ.
يعنى نسأل مردش...نقوم نطلب...مسمعش...نقرع يعنى نخبط و نعمل زيطة لغاية مايسمعننا و يفتح لينا باب مراحمه و باب قلبه الطيب و الحنين...اوكى و متخافيش من أبهات الاعتراف مبياكلوش حد...انتى عايو تتوبى و تعترفى علشان تحافظى على ابديتك و مكانك فى السما و مركز الله فى حياتك و دى حاجة جميلة فيكى ....حاربى علشان تحافظى عليها.