قصة من تاريخ الكنيسة
- التفاصيل
- المجموعة: قصة من تاريخ الكنيسة
- الزيارات: 17096
فى زمان خلافة هارون الرشيد حكم مصر والى ظالم اضطهد المسيحين وأذاقهم ألوان العذاب، وأمر بهدم الكنائس. فأرسل قوادا من أعوانه لكل مكان ، ومعهم أوامر مشددة من الخليفة بهدم كل كنيسة فى طريقهم، واستمروا على هذا الحال ينتقلون من بلد لأخرى حتى وصلوا مدينة تسمى أتريب، وكان بها كنيسة على أسم السيدة العذراء، وكانت مبنية بناء فاخرا، وبها أعمدة من الرخام، ومغشاة بالذهب- وما أن شعر كاهن الكنيسة بوصولهم حتى دخل الكنيسة وصلى صلاة حارة بدموع، وطلب من السيدة العذراء صاحبة البيعة أن تعينه فى تلك الساعة الرهيبة.
- التفاصيل
- المجموعة: قصة من تاريخ الكنيسة
- الزيارات: 21221
إن التعليم ثاني حاجة للشعوب بعد الخبز" هكذا كان يقول الأرشيدياكون حبيب جرجس معلم الأجيال ورائد النهضة في الكنيسة القبطية، فلقد كان مؤمنًا بأهمية دور التعليم داخل الكنيسة وفي سبيل ذلك انشأ مدارس الأحد رغم ما تعرض له من انتقادات من بعض القيادات الدينية آنذاك. كما نجح حبيب جرجس في استصدار قرار من وزارة المعارف –وزارة التربية و التعليم حاليًا– بتدريس مادة الدين المسيحي بالمدارس الحكومية.
- التفاصيل
- المجموعة: قصة من تاريخ الكنيسة
- الزيارات: 16931
+ ما ان خيم الظلام علي الدير و دخل كل راهب إلي قلايته يتلو مزاميره و يرتل تسابيحه حتي خرج الراهب الامي بهدوء من قلايته و تسلل خارج منطقه القلالي و عند الطافوس جلس يبكي و هو يعاتب ربه انه غير قادر علي حفظ المزامير ولا حتي علي تلاوه الصلاه الربانيه و اخيرا بقي يردد المقطع ابانا الذي في السموات وهو يفكر في ابوه الله و يلهج بالشكر من اجل عمل الخلاص
- التفاصيل
- المجموعة: قصة من تاريخ الكنيسة
- الزيارات: 16696
المعجزة العجيبة - مياه النيل و محمد على
فى عام 1834 فوجئ المصريون بنقص مياه النيل مما يعرض البلاد إلى جفاف و مجاعه , و أذ ظهر عجز البشر عن تجنب المجاعه طلب محمد على الذى كان حاكماً على مصر من جميع قادةالأديان و المذاهب أن يصلوا ليرفع الله هذا الجوع عن المصريين
- التفاصيل
- المجموعة: قصة من تاريخ الكنيسة
- الزيارات: 15611
قول القمص لوقا سيداروس فى كتابه رائحة المسيح فى حياة أبرار معاصرين :
فى الأيام الأولى لوجودنا داخل سجن المرج كان الرئيس السادات قد قام بإعتقال كثير من القيادات الدينية ، كان الجو وقتها مشحونا بالغيوم من كل ناحية ، لم يكن أحد يتوقع ما حدث . كأن الظلام قد أطبق من كل ناحية و لكن رجاءنا في السيد المسيح كان هو البصيص الوحيد للنور.