قديسين
- التفاصيل
- المجموعة: السيدة العذراء مريم والدة الإله
- الزيارات: 21799
أريد الآن أيها الاخوة الاحباء أن أعلمكم بهذا السر العظيم الذى هو ميلاد السيدة العذراء. وأسألكم أنا الخاطىء المسكين بأثامى الكثيرة أن تفتحوا مسامع أذانكم وتصغوا بقلبكم لما أتلو عليكم اليوم.
كان رجل غنى أسمه يواقيم من بنى أسرائيل يملك الكثير من أموال هذا العالم الزائل , وكانت له زوجة تدعى حنة من سبط يهوذا وكانت عاقرا لم تلد البتة. ذلك الامر الذى كان سبب حزنها. فكانا كلاهما يسألان الله أناء الليل وأطراف النهار بقلوب خاشعة ودموع غزيرة أن يرزقهما نسلا صالحا يسر قلبهما.
- التفاصيل
- المجموعة: السيدة العذراء مريم والدة الإله
- الزيارات: 22919
أيها الأخوة الأحباء أعيروني أذاناً صاغية وقلوباً واعية كي أقص عليكم أنا الحقير كيرلس بطريرك الاسكندرية ما وجدته مكتوباً بأيدي سادتنا الآباء الرسل الأطهار معززاً بشهادة القديس يوحنا البتول حبيب ربنا يسوع المسيح بخصوص صعود جسد السيدة العذراء فى مثل هذا اليوم الذى هو السادس من شهر مسرى ووجوده تحت شجرة الحياة التى بسطت أغصانها عليه بأمر الثالوث الأقدس الإله الواحد الذى ينبغي له السجود والعظمة إلى دهر الداهرين وتفصيل ذلك :
- التفاصيل
- المجموعة: السيدة العذراء مريم والدة الإله
- الزيارات: 19629
تابعت كل وسائل الإعلام المحلية والعربية و العالمية من صحافة وتليفزيون ووكالات الأنباء ظهورات العذر اء ونشرت أخبارها وصورها وتفاصيلها وأكدت صحة الظهورات وحقيقتها وروت العديد من قصص معجزات الشفاء الكثيرة التي حدثت والتي تأكدت بالفحوص والأشعة الطبية والبحث الإكلينيكي وشهد لها العشرات من الأطباء المسيحيين والمسلمين وغيرهم .وفيما يلي مقتطفات مما نشرته الصحافة المصرية والعربية :
- التفاصيل
- المجموعة: السيدة العذراء مريم والدة الإله
- الزيارات: 18796
ويقول نيافة الأنبا أثناسيوس (المتنيح) مطران بنى سويف والبهنسا عن مشاهدته لهذا الظهور: " رأيتها أعلى من القباب بين القبة الوسطى والقبة القبلية ٠٠ وظهرت كاملة بحجم الإنسان الطبيعي ٠٠ منظر كامل عظيم يشع نور ازرق خفيف سماوي مشوب بقليل من الاحمرار ٠٠ مثل التمثال الفسفوري ٠٠ مشع جداً جداً ٠٠ وكانت العذراء تتحرك ٠٠ تلتفت غرباً وتحرك يديها كأنها تبارك الجموع ٠٠٠
- التفاصيل
- المجموعة: السيدة العذراء مريم والدة الإله
- الزيارات: 18671
وقد شهد لظهور العذراء في الزيتون وأكد حقيقته الكاردينال أسطفانوس الأول بطريرك الأقباط الكاثوليك بمصر حيث قام بتشكيل لجنة لبحث الظهور ودراسته ، بناء على تكليف من البابا بولس السادس بالفاتيكان ، وفى شهر مايو ١٩٦٨ م أعلن " أنه ظهور حقيقي ولا يخامره فيه أي شك فقد أيده الكثيرون من أبنائه من الأقباط الكاثوليك ممن يوثق بهم ورووا له تفاصيل رؤيتهم للعذراء في قبة الكنيسة ، كما جاءت راهبة أسمها (بولا دى موفالو ) معروفة بتحريها للدقة وروت له وجسمها يرتعد وينتفض