مناهج الكلية الاكليريكية لغة عربية ( للصف الاول )

تقييم المستخدم: 5 / 5

تفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجوم
 


لغة عربية الجزء الأول
دراسات لغوية وتطبيقات كتابية
موضوعات الجزء الأول
أولا القواعد النحو

علامات الإعراب الأصلية والفرعية في الأسماء
الأسماء المبينة

المبتدأ و الخبر

كان وأخواتها

أفعال المقاربة و الرجاء و الشروع

إن وأخواتها

لا النافية للجنس

حروف الجر ( من – إلي – حتي – في – الكاف – علي – عن – الباء – اللام )

ثانياً الصرف

الفعل المجرد و المزيد

الميزان الصرفي

استخدام المعجم

ثالثاً قواعد الأملاً

همزة الوصل و القطع

الهمزة المتوسطة و المتطرفة

رابعاً البلاغة ،( علم البيان )

التشبية

الأستعارة

الكناية

المجاز المرسل

خامساً تدريبات عامة شاملة

إعراب الأسماء

المعرب هو الذي يتغير آخره تبعًا لاختلاف موقعه الإعرابي

المفرد ، جمع التكسير : يعربان بعلامات أصلية و هى ( الضمة علامة الرفع ، الفتحة علامة النصب ، الكسرة علامة الجر )

[ انْتَهرْتَ الأُمَمَ . أهلكْتَ الشريرَ محْوتَ اسْمَهُمْ إلي الدَّهْرِ و الأَبَدِ . مزمور 9 : 5 ]

المثني: يعرب بعلامات فرعية ( يرفع بالألف ، ينصب و يجر بالياء )

[شِمعون ولاوي أخوانِ تك 49 : 5 ] + [ لايقدرُ أحدٌ أن يَخْدِمَ سيدسنِ ... لا تقدرون أنِ تخدموا اللهَ و المالَ . مت 6 : 24 ]

[ جَعَلْتَ كُلَّ شٍَئْ تَحْتَ قًدًمُيْهِ مزمور 8 : 6 )

3- جمع المذكر السالم : يعرب بعلامات فرعية ( يرفع بالواو ، ينصب ويجر بالياء ) علمًا بأن نون المثني مكسورة ونون جمع المذكر السالم مفتوحة وتحذف النون للإضافة

[ يبتهجُ بك محبو اسْمِكَ مز 5 : 11 ]

[ يتكِلُ عليك العارفونً اسْمَكَ لأنك لم تترك طالبيك يارب ُّ مز 9 : 10 ]

جمع المؤنث السالم : [ ويكون بلإضافة ألف وناء علي مفرده ] يرفع بالضمة ، ينصب ويجر بالكسرة

علماً الكلمات ( أمَوات – أصوات – أبيات – أوقات ] جمع تكسير لأن التاء غير زائدة

[ شَهَاداتُ اَلرَّبّ صادقةٌ تصيّّرُ الجاهل حكيماً مزمور 19 : 7 ]

تابع إعراب الأسماء

[ أبوكم الذي في السمواتِ يَهَبُ خيراتٍ للذين يِساُلَونهُ مت 7 : 11 ]

[ باسمك صنعنا قُوَّاتٍ كثيرةً مت 7 : 22 )

[ أري سمواتِكَ عملَ أصابعِكَ مزمور 8 : 3 ]

الأسماء الخمسة : [ أبوك – أخوك – حموك – فوك – ذو بمعني صاحب ] وهي تعرب بعلامات فرعية ترفع بالواو – تنسب بالألف – تجر بالياء وتسمي بالحركات الطويلة

شروط الأسماء الخمسة

أن تكون مفردة

أن تكون مضافة وإضافتها لغير ياء المتكلم

[ أبوك الذي يري في الخفاء هو يجزيك علانية مت 6 : 4 ]

ففتح فاهُ وعلمهم مت 5 : 2 )

[ من يغضب علي أخيه باطلاً يكون مستوجب الحكم مت 5 : 22 ]

[ أَغْلِقْ بابك وصلِّ إلي أبيك الذي في الخفاء فأبوك الذي في الخفاء يجازيك علانية .مت 6 : 6 ]

تدريبات
فقام و جاء إلى ابيه

( اكرم اباك و امك لكى تطول ايامك على الأرض )

( لذلك يترك الرجل ابه و امه و يلتصق بأمرأته )

لو 15 : 20، 32 تك 2 : 24 خروج 20 : 12

مت 19 : 22 خروج 18 : 1 ، 7

( كان ذا اموال كثيرة )

( فسمع يثرون كاهن مديان حمو كوسى ... فرج موسى لأستقبال حميه )

[ لايمنعُ خيرًا عن السالكين بالكمالِ مزمور 84 : 11 ]

[ لأنه إلي العدلِ يرجعُ القضاءُ وعلي أًثًرٍهِ كلُّ مستيقمي القلوبِ . مزمور 94 : 15 ]

[ ألم يتبرَّرْ ابراهيم أبونا إذ قدَّمً إسحقَ ابنَهُ علي المذبح . يع 2 : 21 ]

[ بنسمة فيه كل جنودها ( مز 33 : 6 ) ، فيه كانت الحياة ( يو 1 : 4 ) ، لست اجد فيه عله واحدة ( يو 18 : 38 ) ]

الأسماء المبينة

المبني هو الذي يلزم آخره حالة واحدةً مهما تغير موقعة في الجملة

الضمائر : جميعها مبنية سواء كانت متصلة [ تاء الفاعل – ناء الفاعلين – نون النسوة – ألف الأثنين – واو الجماعة – ياء المخاطبة – كاف الخطاب – هاء الغيبة – ياء المتكلم ] أم منفصلة [ المتكلم ( أنا – نحن )، المخاطب ( أنتَ – أنتِ – أينمَا – أنتم – أنتن ) ، الغائب ( هو – هي- هما – هم – هن ) ]

أسماء الإشارة : [ هذا- هذه هؤلاء – ذلك – تلك ] أما هذان ، هاتان فيعربان إعراب المثني

هــــذا هـــؤلاء

 

ها للتنبيه ذا أسم إشارة للقريب ها للتنبية أولاء ل ذاك أسم إشارة للبعيد أولئك للبعيد

ذلك أسم إشارة للبيعد جداً

هذان ( في حالة الرفع ) هذين ( في ( حالتي النصب و اجر )

 

ها للتنبيه ذان للقريب ها للتنبيه ذين للقريب

ذانك للبعيد ذينك للبعيد

[ أَطْلِقْ ذَ ْينِكَ الرجلينِ أع 16 : 35 )

[ ... كما كَان حُمقُ ذْينِكَ أيضاً 2تي 3 : 9 ]

[ ان هذا نزل الى بيته مبرراً دون ذاك . لو 18 : 14 ]

[ إن شاء الرب و عشنا نفعل هذا او ذاك . يع 4 : 15 ]

تابع الأسماء المبينة

الأسماء الموصولة [ الذي – التي – الذين – اللائي – اللاتي ] أما اللذان و اللتان فيعربان إعراب المثني

أسماء الأستفهام [ مَنْ – ما – متي – أين – كيف – كم ] ماعدا ( أي ) فإنها معربة

+ مَنْ يَصْعَدُ إلي جبلِ الرَّبِّ ؟ ومن يقومُ في موضع قُدْسِه مز 24 : 3 )

إسماء الشرط [ إذا – من – ما – مهما – متي – أين – كيفما ..] ماعدا ( أي ) فإننهما معربة

بعض الظروف [ حيثُ – أمسِ – الآنَ – منذُ ]

أمس : بالبناء علي الكسر إذا أردت به معيناً وهو اليوم الذي قبل يومك

أمسًا : ظرف زمان منصوب بالفتحة إذا إريد بأمس يوم ما من الأيام الماضية

[ لماذا لم يأتِ ابن يسي إلي الطعام لا أمسِ ولا اليومَ 1صم 20 : 27 ]

[ يسوع المسيح هو هو أمسًا و اليوم وإلي الأبد . عب 13 : 8 ]

[ أمسًا جِئْتَ و اليوم ... ألخ 2 صم 15 : 20 ]

قطُّ : ظرف زمان لاستغراق الماضي و تختص بالنفي فتقول ( ما فعلت هذا قطُّ ) أى في الماضي من شئَّ

[ لم يظهر قطُّ مثل هذا في إسرائيل مت 9 :33 ]

تابع الأسما المبنيه

ما رأينا مثل هذا قطُّ . مرقس 2 : 12 ]

وقطُّّّ لم أتجاوز وصيتك وجدًيا لم تعطني قطُّ لأفرح مع أصدقائي لو 15 : 29 ]

تجدان جحشًا مربوطا لم يجلس عليه أحد من الناس قطُّّ . لو 19 : 30 ]

إننا ذرية أبراهيم ولم نستعبد لأحد قطُّ يو 8 : 33 ]

[قبر جديد لم يوضع فيه أحدٌ . يو 19 : 41 ]

[ لأني لم أكلْ قطُّ شيئاً دنساً أو نجساً أع 10 : 14 ]
[ الله لم ينظره أحدً قطُّ 1يو 4 : 12 ]

أبداً : ظرف زمان للمستقبل يدل علي الاستمرار في الجملة المنفية بمعني قطعاً أو مطلقاً [ لا أفعله أبداً ] وفي الأثبات بمعني دائماً [ أفعله أبداً ]

[ لا يحول عينية عن البار بل مع الملوك يجلسهم علي الكرسي أبداً فيرتفعون . أي 36 : 7]

[ لِيَقُلْ أبدًا محبُّو خلاصِكَ يتعظمُ الربُّ . مزمور 40 : 16 ]

[ طوبي للمساكين ف بيتك أبداً يسبحونك مز 84 : 4 ]

[ الصديق لن يزحزح أبدًا و الأشرار لن يسكنوا الأرض . أم 10 : 30 ]

[ يقيم اله السموات مملكة لن تنقرص أبدًا وملكها لا يترك لشعب أخر . دانيال 2 : 44 ]

المبتدأ و الخبر

المبتدأ أسم مرفوع متحدث عنه يقع أول الكلام غالباً ، و الخبر هو المتحدث به وتتم به مع المبتدإِ جملة مفيدة

أنواع الخبر

مفرد [ ما ليس جملة ولا شبه جملة ]

[ قلبي خافقٌ مزمور 38 : 10 ]

[ أنت قابضُ قُرْعتي ، حبالٌ لأي في النعُّمَاءِ ( المواضع المشتهاه ] فالميراثُ حسن عندى ٌ . مزمور 516 ، 6 ]

جملة فعلية أو أسمية : ويشترط في الخبر الجملة أن تشتمل الجملة علي ضمير يعود علي المبتدإِ ويطابقة نوعاً وعددًا ويسمي هذا الضمير رابطاً

[ السموات تُحَدِّثُ بمجد اللهِ . و الْفَلَكُ يخبرُ بعمل يديه مز 19 : 1 ]

[ عيناك تنظران المستقيماتِ مز 17 : 2 ]

[ اللهُ طريقُه كاملٌ . قولُ الربَّ نقيٌّ مز 18 : 30 ]

[ سراج ُ الجسدَ هو العينُ لو 11 : 34 ]

شبه جملة : الظرف ، أو الجار و المجرور

ويجب تقديم الخبر علي المبتدإِ إذا كان المبتدأ نكرة والخبر شبه جملة

ويجوز تقديم الخبر علي المبتدإ إذا كان المبتدأ معرفة و الخبر شبة جملة

[ أمَامَكَ شِبَعُ سُرُورٍ ، في يميِنكِ نعمٌ إلي الأبد مز 16 : 11 ]

[ للربِّ الخلاصُ . علي شعبك بركتُك مز 3 : 8 ]

[ وفي حفظها ( أحكام الرب ( ثوابٌ عظيمٌ مزمور 19 : 11 ]

النواسخ

كان وأخواتها

تدخل كان أو إحدي أخواتها علي الجملة الأسمية فيبقي المبتدأ كما هو مرفوعاً ويسمي أسمها ، و الخبر إن كان مفردًا فهو منصوب ، وإن كان جملة أو شبة جملة فهو محل نصب . وتسمي كان وأخواتها أفعالاً ناسخة ناقصة . وأخوات كان هي [ أصبح – أضحي – ظل – أمس – بات – صار – ليس مادام – ما برح – مازال – ما فتئ – ما أنفك ]

الفعلان [ ليس – مادام ] فعلان جامدان يأتيان علي صورة الماضي فقط

أفعال الاستمرار [ مازال – ما برح – مخا فتئ – ما أنفك ] يأتي منها الماضي و المضارع فقط

بقية الأفعال متصرفة ، فيأتي منها الماضي و المضارع و الأمر

[ لتكن أقوالُ فمي وفكر قلبي مرضيةً أمامك ياربُّ مز 19 : 14 ]

[ كان طعامُهُ جًرًادُا وعسلاً برِّيًا مت 3 : 4 ]

[ كُنْتُمْ عبيداً للخطية ... صِرْتَُمْ عبيدًا لِلبِرِّ .. رو 6 : 17 ، 18 ]

[ كُنْتُ عيونا للْعُمي وأرجلاْ للُعْرجِ . أيوب 29 : 15 ]

[ وليست في جسدي صحة ٌ . مزمور 38 : 7 ]

[ أَصْبَحْتُ لَهُمْ مثلاً . أي 30 : 9 ] ، [ فصار آدم نفساً حيه تك 2 : 7 ]

[ أليست الحياةُ أفضلً من الطعام مت 6 : 25 ]

[ وصار له غنم ٌ تك 12 : 16 ]

[ وكانت ساراي عاقراً ليس لها ولدٌ تك 11 : 30 ]

[ مادام الملكُ في مجلسِهِ أفاحَ نارديني رائَحتَهُ نس 1 : 12 ]

[ ليكنْ كلُّ إنسان مسرعاً في الأستماعِ مبطًئا في التكلم مبطئًا في الغضب يعقوب 1 : 19 ]

[ كان لأبراهيم ابنان واحد من الجارية و الأخر من الحره ...لسنا أولاد جاريه بل اولاد الحرة . غل 4 : 22 ، 31 ]

النواسخ

أفعال المقارنة و الرجاء و الشروع

من الأفعال الناسخة التي ترفع المبتدأ و تنصب الخبر أفعال المقاربة _ كاد – أوشك ) ويأتي منها الماضي و المضارع ، وفعل الرجاء ( عسى ) و هو فعل جامد لا يأتى منه المضارع و لا الأمر وأفعال الشروع [ بدأ – أخذ – شرع –0 جعل – أنشأ – طفق ] هي أفعال جامدة أيضاً

يشترط في خبر هذه الإفعال أن يكون فعلاً مضارعاً ، ويكثر اقترانه بأن مع ( أوشك – عسي ) ويقل أقترانه بها مع ( كاد ) ويمتنع مع أفعال الشروع

ملاحظة : كثير من أفعال الشروع من أفعال الشروع يأتي تاماً فيرفع الفاعل وينصب المفعول به مثل أخذ الطالب الكتاب – أنشأ المهندس مشروعًا جديداً

[ كادَتِ السَّفِينةُ تنكسِرُ . يونان 1 : 4 ]

[ شرعْتُ أكَّلَمُ المولي وأنا ترابٌ ورمادٌ . تك 18 : 27 ]

[ هو أعلي من السموات فماذا عساكَ أن تفعل . أيوب 11 : 8 ]

[ أما أنا فكادَتْ تَزلُّ قدماي مزمور 73 : 2 ]

[ و اخذ قورح ... و داثان و ابيرام يقامون موسى سف العدد 16 1 : 2 ) ]

[ فبعد ما سلم عليهم طفق يحدثهم شيئاً فشيئا بكل ما فعله الله بين الأمم بواسطة خدمته اع 21 : 19 ]

[ و لما شبعوا من الطعام طفقوا يخففون السفينه طارحين الحنطة فى البحر . أع 27 : 38 ]

[ و انحدر قوم من اليهود و جعلوا يعلمون الأخوة . أع 15 : 1 ]

تابع النواسخ

أن وأخواتها

أخوات إن [ أًنَّ – كأنَّ – لكنَّ – ليتَ – لعلَّ ]

وتسمي حروفاً ناسخة لأنها تدخل علي المبتدإ و الخبر ، فتنصب المبتدأ ويسمي أسمها ، ويبقي الخبر كما هو مرفوعًا ويسمي خبرها ويجوز أن يتقدم خبر هذه الأدوات علي اسمها إذا كان الخبر شبه جمله سواء أكان الاسم معرفة أم نكرة [ جوازاً مع المعرفة ووجوباً مع النكرة

[ أفرحوا وتهللوا لأَنَّ أجرَكُمْ عظيمٌ في السموات مت 5 : 12 ]

[ ليت لي جناحاً كالحمامِة فأطيرَ وأستريحَ مزمور 55 : 6 ]

[ ألعلَّ الحكمةَ لا تنادي . أم 8 : 1 ]

[ فكونوا أنتم كاملين كما أَنَّ أباكم الذي في السموات هو كاملٌ مت 5 : 48 ]

[ إن للصديق ثمراً . مزمور 58 : 11 ]

[ لكي تعلموا أن لابن الإنسان سلطاناً علي الأرض أن يغفر الخطايا مت 9 : 6 ]

إلغاء عمل إن و أخواتها

إذا أتصلت إن أو أحدي أخواتها ( بما ) الزائدة كفتها عن العمل فيعرب ما بعدها مبتدأ وخبر ، ويستثني من ذلك ( ليت ) فإذا دخلت عليها ( ما ) الزائدة جاز إعملها أو إلغاؤها

[ إِنَّما صالحٌ اللهُ لأسرائيل لأنقياء القلب مزمور 73 : 1 ]

[ وإنما صَعِدْتُ بِموُجَبِ إعلانٍ . غلاطية 2 : 2 ]

[ إنما خيرٌ ورحمةٌ يتبعانني كلَّ أيام حياتي . مزمور 23 : 6 ]

النواسخ

تابع أن وأخواتها

مواضع كسر همزة إن

إذا وقعت أول الكلام

[ إِني أتعجب أنكم تَنْقَقِلُون هكذا سريعاً عن الذي دعاكم بنعمة المسيح . غل 1 : 6 ]

أول جملة الحال

[ هذا وإِنكم عارفون الوقَتَ أنها الأنََ ساعةٌ لنستيقظ من النوم ، فإن خلاصنا الأنَ أقربُ مما كان حين آمنَّا . رو 13 : 11 ]

أول جملة القسم

[ وحياةِ فرعونَ إنكم لجواسيسُ . تك 42 : 16 ]

بعد القول

[ فأقول هذا أيها الإخوةُ : إن لحًما ودمًا لا يقدران أن يرثا ملكوت الله . 1 كو 15 : 50 ]

[ نقول لكم هذا بكلمة الربَّ : إننا نحنُ الأحياءَ الباقين إلي مجئ الرب لا نَسْبِقُ الراقدين . 1 تس 4 : 15 ]

بعد حيثُ

[ حيث إنه فَتَحَ عينيك يو 9 : 17 ]

أول جملة الصلة

يسرنى الذين انهم مجتهدون

النواسخ

لا النافية للجنس

لا النافية للجنس تفيد نفي خبرها عن جنس اسمها وهي من أخوات إِنَّ فتنصب المبتدأ وترفع الخبر ولا تعمل عمل إن إلا بشروط ثلاثة وهي

أن يكون أسمها نكرة

ألا يفصل بينهما وبين اسمها فاصلٌ

ألا يدخل علي [ لا ] حرف جر

فإن فقدت الشرط الأول و الثاني أهملت وكررت وإن فقدت الشرط الثالث أهملت وجر ما بعدها و اعتبرت زائدة

قال أليهو لأيوب [ قُلْتَ أنا برئٌ بلا ذنبٍ . زكيٌّ ولا إثمَ لي . أيوب 33 : 9 ]

[ لِيَمْطُرَ علي أُرضٍ حيث لا إنسانَ . علي قَفْرٍ لا لأحدَ فيه . أيوب 38 : 26 ]

[ يصرخون ولا مُخلِّصَ . مزمور 18 : 41 ]

[ لا قولَ و لا كلامَ .. لا شئَ يختفي من حرِّها . مز 19 : 3 ، 6 ]

[ لا تتباعدْ عني لأن الضيقَ قريبٌ . لأنه لامعُينَ مز 22 : 11 ]

[ فإني مُتيقِّنٌ أنه لا مَوْتَ ولا حياةَ ولا ملائكة َ ولا رؤساءَ ولا قَوَّاتَِ ولا أموَر حاضرةً ولا مستقبليةً ولا عُلْوَ ولا عُمْقَ ولا خليقة أخري تقدر أن تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوعَ ربنِّا . رومية 8 : 38 ، 39 ]

[ لا مِثلَ لك بين الآلهية ياربُّ ولا مِثْلَ أعمالكَ . مزمور 86: 8 ]

[ لا اقتحام و لا هجوم و لا شكوى فى شوارعنا مز 144 : 14 ]

حروف الجر

مِنْ

وهو حرف جر ومن معانية
أبتداء الغاية في الزمان والمكان

مثل [ خرجت من المنزل – مرضت من يوم الجمعة ]

[ جميع الأجيال من إبراهيمَ إلي داودَ أربعة عشر جيلاً مت 1 : 17 ]

التبعيض : مثل [ أنفقت من نقودي ]

[ أرسل أثنين من تلاميذه لو 19 : 29 ]

[ رجل أسمه حنانيا ... باع مُلكًا واختلس من الثمن أع 5 : 1 ]

التعليل : مثل [ مرضت من كثرة العمل والسهر ]

[ ركبتاى ارتعشتا من الصوم مز 109 : 24 ]

البدل : نحو [ أترضون بالحياة الدنيا من الآخرة ]

[ خير لك أن تدخل الحياة أعور من أن تلقي في جهنم النار ولك عينان مت 18 : 9 ]

مرادفاً لحرف الباء : نحو [ ينظرون من طرف خفيِّ ]

يفيد معني الفصل : نحو [ اللهُ يعلمُ اُلمفْسِد من الُمصْلِح ]

ويجتمع أمامه جميع الشعوب فيميز بعضهم من بعض كما يميز الراعي الخراف من الجداء . مت 25 : 32 ]

بيان الجنس : [ لأنه يخلص شعبه من خطاياهم مت 1 : 21]

تابع حروف الجر
إلي

إنتهاء الغاية الزمانية و المكانية

مثل : درس إلي المساء – سار إلي البيت

[ خذ الصبي وأمه واهرب إلي مصر مت 2 : 13 ]

[ ركض إلي القبر لو 24 : 12 ]

[ العبد البطال اطرحوه إلي الظلمة الخارجية مت 25 : 30 ]

مرادف عند : ( كلامه أشهي إليَّ من الرحيق ) أي أشهي عندي

مرادف اللام : نحو [ الأمر إليك ] أي الأمر لك

مرادف مع : نحو [ ضم هذا إلي ذلك ]

حتى

تدل علي الأنتهاء : نحو [ أكلت السمكةَ حتي رأسِها ] أي إلي أن أنتهت إلي رأسِها فلم أكله

وتأتي حرف عطف بمعني الواو : نحو [ أكلت السمكةَ حتي رأسَها أي أكلت رأسها أيضًا وكذلك مثل قولنا [ شرب الكأسَ حتي الثُّمالة ] ما بقي في الأناء أي إلي آخر ما فيها

في

الظرفية : نحو [ في الكوب ماء ]
[ أتي وسكن في مدينة يقال لها ناصرة مت 2 : 23 ]

[ كلَّ يومٍ كنت معكم في الهيكل أعلم ولم تمسكوني . مرقس 14 : 49 ]

[ إذا ملاك الرب قد ظهر له في حُلمٍِ مت 1 : 20 ]

المصاحبة : [ جاء في القوم ، وقمت في شروق الشمس ] أي مع القوم ، ومع شروق الشمس

التعليل : نحو [ قتل في ذنبه ] أي لأجل ذنبه

الأستعلاء بمعني علي : [ لأصلبنكم في جذوع النخل ] أي عليها

تأتي مرادفة للباء : نحو [ أنت بصير في عملك ] أي بعملك

الكاف

التشبيه : مثل : [ الجندي كالأسد – رجل كهذا – كشجرة مغروسة ]

التعليل : نحو [ أذكروا الله كما هداكم ] أي لأنه هداكم

ويكون لها معني ( بصفة ) مثل قولنا [ إننا كمواطنين ] أي بصفة مواطنين

- كما لو كان حاضراً [ كأنه كان حاضراً ] ، كما أنه [ مثلما أنه ]
[ كما رفع موسي الحية في البرية هكذا ينبغي أن يرفع ابن الإنسان يو 3 : 14 ]

[ لأنكم اذا تسلمتم منا كلمة خبر من الله قبلتموها لا ككلمة اناس بل كما هى بالحقيقة ككلمة الله التى تعمل فيكم انتم المؤمنين 1تس 2 : 13 ] . بأعتبارها كلمة اناس بأعتبارها كلمة الله

على

الاستعلاء : نحو [ حُمِلَ علي الدابة – الكتاب علي المكتب ]

[ أخذه إبليس إلي المدينة المقدسة وأوقفه علي جناح الهيكل . مت 4 : 5 ]

المصاحبة ( بمعني مع ) : نحو [ بذل المال علي فقره ]

المجاوزة ( بمعني عن ) : مثل [ رضي عليه ] أي عنه

الظرفية ( بمعني في) : مثل [ دخل المدينة علي حين غفلة ]

التعليل : نحو [ علامََ تضربني ] أي لأي علة

بمعني الباء : مثل [ اركب علي أسم الله ] أي باسم الله

بمعني حَسَبَ : نحو [ علي عادتهِ – علي ما يُقال ]

بمعني غير ولكن : مثل ( علي أنه )

وتأتي أسماً بمعني فوق وذلك بعد مِنْ مثل : [ أقام من علي جناح الهيكل ] أي فوقه
عن

المجاوزة : نحو [ ترحَّل عن مكان فيه ظُلمٌ ] أي تجاوزة إلي غيره ، [ ابتعد عن الشر ]

[ وَجَدْنَ الحجر مدحرجًا عنِ القَبر لو 24 : 2 ]

[ أذهبوا عني يا ملاعين إلي النار الأبدية مت 25 : 41 ]

[ إن أعثرتك عينك فأقلعها وألقها عنك مت 18 : 9 ]
البدل : نحو [ اتقوا يوماٌ لا تجزي نفسٌ عن نفسٍ شيئاً . البقرة 48] أي بدل نفس

التعليل : نحو [ما فعل ذلك إلا عن اضطرار ] أي لعلة الأضطرار

بمعني بعد : مثل [ عن قليل تري ] أي بعد قليل

الاستعلاء : نحو [ أحببتُ الإحسان إلي الفقراء عن كثرة الصلاة ] أي علي كثرة الصلاة

أسم بمعني جانب ( ويدخلها حينئذ حرف الجر ) مثل [ اجلس من عن يسار الملك ] أي من جانب يسار الملك

الباء

الإلصاق ( القرب و الالتصاق ) : مثل [ أمسكت بالغلام ، مررت بك ]

[ جميع الكورة المحيطة بالأردن مت 3 : 5 ]

الأستعانة ( بواسطة ) : مثل [ كتبت بالقلم ]

[ لكي يتم ما قيل بالأنبياء . مت 2 : 23 ]

المصاحبة : [ أذهب بسلام ]

الظرفية ( بمعني في ) : مثل [ سار بالليل – اجتمعنا بالمنزل ]

[ المجد لله في الأعالي وعلي الأرض السلام و بالناس المسرة . لو 2 : 14 ]

البدل ( التعويض ) : مثل [ هذا بذاك – اشتريت كتاباً بعشرين جنيهاً ]

[ أبهذا المقدار بعتما الحقل أع 5 : 8 ]

القسم : [ بالله ]

السببية : مثل [ لقيت بمصاحبتك الأهوال ] أي بسبب هذه المصاحبة

قد تأتي بمعني عن ، علي ، إلي
تابع حروف الجر

اللام

الاختصاص : مثل [ رثوا الملكوت المعدَّ لكم منذ تأسيس العالم . مت 25 : 34 ]

الاستحقاق : مثل [ الفوز للمجتهدين ] ، [ العزة لله ]

[ لك المجد و القوة و الكرامة ]

المُلك : [ لله ما في السموات و الأرض ]

شبة الملك : [ للدار باب ]

التبليغ : [ قلتُ له – فسرتُ له ]

التعليل : [ جئت لإكرامك ]

الصيرورة : [ وُلِدَ الإنسان لحياة أبدية ]

التعدية : [ ما أشد حبي لك ]

قد تأتي بمعني مِنْ : [ هو أخوه لأبيه وأمه ] أي من أبيه وأمه

الفعل المجرد و الزيد

الفعل المجرد نوعان

أ- مجرد الثلاثي مثل : كتب – قرأ – فهم – رسم

ب- مجرد الرباعي مثل : زلزل – وسوس – طمأن

الفعل المزيد نوعان

أ- مزيد الثلاثي ويأتي مزيداً بحرف [ أكرم – قطَّع – شارك ] أو بحرفين [ أنكسر – تفاهم – تقدَّم – انتفع – أخضرَّ ] أو بثلاثة أحرف [ استخرج – استطاع – استفهم ]

ب- مزيد الرباعي ويأتي مزيداً بحرف [ تزلزل – تبعثر ] أو بحرفين [ اطمأَنَّ – أقشعرَّ ]

ملاحظة : جمعت أحرف الزيادة العشرة في كلمة ( سألتمونيها ) أو هناء وتسليم )

الميزان الصرفى

إذا كانت الكلمة المراد وزنها ثلاثية قابلنا حروفها بحروف [ فعل مضبوطة مثلها في الحركة و السكون

مثل : كَرُمَ الميزان فَعُلَ ، وَ ثَبَ الميزان فَعَلَ

تعب فَعُلَ عدَّ ( عدد ) فَعَلَ

 

تابع الميزان الصرفى

إذا زادت الكلمة عن ثلاثة أحرف وكانت جميع حروفها أصلية كرَّرنا لام ( فعل ) لوافق الموزون مثل

زَلْزَلَ الميزان فَعْلَلَ

دَحْرَجَ فََعْلَلَ

إن كانت الزيادة بسبب تضعيف حرف أصلي فإننا نضعف ما يقابله في الميزان مثل

قَدَّمَ الميزان فَعَّلَ عَلَّمّ فَعَّلَ

إن كانت الزيادة غير التضعيف قابلنا أصول الكلمة بحروف ( فعل ) وزدْنا الحرف الزائد نفسه في ترتيبه في الميزان مثل : أكْرَمَ الميزان أَفْعَلَ

أنْقَطَعَ اْنَفَعَلَ ، اْستَخْرَجَ اسْتَفْعَلَ

شَارَكَ فَاعَل ، تَدَارَك تَفَاعلَ

تَقَدَّمَ تَفَعَّلَ ، اْحضرَّ افْعَلَّ

اقْشَعَرَّ افْعَلَلَّ ، تَزَلْزَلَ تَفَعْلَلَ

5- إن حُذِفَ من الكلمة حرف حذفنا ما يقُابله في الميزان مثل

قِف الميزان عِلْ ، ادْعُ دعا افْعُ

وقف

يَثِقُ وثق يَعِلُ ، جَرَتْ جري فعت

استخدام المعجم

طريقة الكشف في المعجم

رد الكلمة إلي مفردها إذا كانت مثني أو جمعاً

الإتيان بالفعل الماضي إذا كانت الكلمة من المشتقات أو كانت مصدراً أو فعلاً مضارعاً أو أمراً

تجريد الكلمة من أحرف الزيادة

ردُّ المحذوف من الكلمة

فكُّ تضعيف الفعل إذا كان مضعفاً

إرجاع حرف العلة إلي أصله ( الواو – الياء ) أذا كان الفعل أجوفَ أو ناقصا ، ونعرف أصله[ بالمضارع أو المصدر ] مثل قال ( يقول ) باع ( يبيع ) ، دعا ( يدعو ، قضي ( يقضي ) نام ( النوم ) ، سعي ( السعي )

فائدة المعاجم اللُّغوية

معرفة معاني الكلمات

ضبط حروف الكلمة

أخذ المضارع و المصدر من الفعل الماضي

معرفة جمع الكلمة أو جمع الجمع

معرفة مؤنث الكلمة مثل أفضل المؤنث فُضلي

أَحْمر المؤنث حمراء ، عطشان المؤنث عطش

همزة القطع و الوصل

مواضع همزة القطع ، وهمزة ( ألف ) الوصل
همزة القطع أَ إِ أُ
همزة ( ألف ) الوصل ا اّ

ألأسماء : كل الأسماء التي تبدأ بهمزة قطع عدا ما ذكر في ألف الوصل مثل [ أَيمن – إبراهيم – أُسامة – أخ – أخت ]
الأسماء : [ ابن – ابنة ، اثنان – اثنتان ، امرؤ – امرأة ، اسم – ايم الله ]

الحروف : كل الحروف التي تبدأ بهزة قطع ماعدا [ال ] مثل [ إنَّ – أَنْ – إلي – أو ]
الحروف : حرف [ ال ] فقط مثل [ الكتاب – القلم ]

الأفعال : أ- ماضي الفعل الثلاثي المبدوء بهمزة مثل [ أمن – أخذ – أكل – أمر – أسف أبي – أوي ]

ب- الفعل الرباعي ماضية وأمره ومصدرة مثل

أكرمَ – أكرمْ –إكرام – أعان – أعِنْ – إعانة

ملاحظة : همزة الفعل المضارع قطع مثل [ أنا أكتبُ وأقرأ وأفهمُ
الأفعال : أ- أمر الفعل الثلاثي مثل [ اكتبْ – اقرأ – افهمْ ]

ب- الفعل الخماسي و السداسي ماضية وأمره ومصدرة مثل : ابتهجَ- ابتهجْ – ابتهاج – استفهمَ – استفهمْ – استفهام
رسم الهمزة المتوسطة

ترسم الهمزة المتوسطة علي الياء ( النيرة ) إذا سُبقت بياء ساكنة مثل [ هيْئة- يَيْئش – شيْئين – مشِيئة – بطِيئة ]

ترسم الهمزة المتوسطة علي الياء إذا كانت مضمومة وبعدها واو وأمكن اتصالها بما قبلها مثل : [ شئُون – فئُوس – كئُوس – قئُول – لجئُوا – أخطئُوا – مسئُول – لا يعبئُون ] وقد أجاز مجمع اللغة العربية كتابة الهمزة علي الواو [ شُؤون – فؤُوس- كؤوس – قؤول – لجؤُوا – أخطؤُوا – مسؤُول – لا يعبؤُون ]

- وترسم علي السطر إذا لم تتصل بما قبلها مثل [ رءُوس 0 رءُوف – قرءُوا – دءُوب – مرءُوس ]

وقد رأي مجمع اللغة العربية أنه يمكن كتابتها علي الواو [ رؤُوس – رؤُوف – قرؤُوا – دؤُوب – مرؤُوس ]

الترتيب من الأقوي إلي الأضعف

الكسرة الضمة الفتحة السكون

ى و ا -

بئرْ – رَئِيس – رِئَاسة – فُؤَاد – فأْس

رسم الهمزة المتوسطة

يسَتأْجر – استِئْجار – زَأَر- رَأَي – نَأَي مُتَأَثر – يَأْخذ – رُؤْية – مُؤْمِن – ذِئْب – إِئْتزر- مَسأْلة – جُزْأَين – فِئَات – وِئَام – أصدقاءه – إن أصدقاءًه – إلي أصدقائهِ

رسم الهمزة المتوسطة

تتأثر كتابة الهمزة المتطرفة بضبط الحرف الذي قبلها ساكناً كان أم متحركاً

إذا سبقها حرف ساكن كُتبتَ همزة مفردة علي السطر مثل نشئ –هِدوء – بَرِئ – يُضِئ – جُزْء – كفء ملء – ضوء- عبء- ضياء – سماء – أراء – شَئْ – جرِئ – هنِئ

ملاحظة : إذا سبقت الهمزة بياء ساكنة وبعد الهمزة تنوين بالفتح تكتب الهمزة علي الياء ( النيرة ) فنقول في [ شئ – جِرئ – هِنئ ] شيئاً – جريئاً – هنيئاً وكذلك إذا كان الساكن قبلها حرفاً صحيحاً يُوصَل بما بعده مثل [ عبْئَا – كفْئًا – نشْئًا ] من عبء – كفء – نشء

تابع رسم الهمزة المتطرفة

وإذا كان الساكن قبلها حرفاً صحيحاً يفُصل عما بعده كتبت مفردة [ جزءًا – بدءًا – ضوءًا ]

وإذا كان قبلها ألف كتبت مفردة ولا يكتب بعدها ألف التنوين [ ضياءً – سماءً – آراءً ]

إذا كان ما قبل الهمزة متحركاً كتبت علي حرف يناسب حركة ما قبلها كالآتي :

أ- إذا كان ما قبلها مفتوحاً كتبت علي الف مثل [ قَرَأ – بَدَأ – يلجَأ – لم يَشَأ ]

ب- إذا كان ما قبلها مضموماً كتبت علي واو مثل

يجر} – لؤلُؤ – تكافُؤ

ج- إذا كان ما قبلها مكسوراً كتبت علي ياء مثل

قارِئ – بَرِئ – ظَمِئَ – شاطِئ – مبتدِئ – مبادِئ - مخِطئ – كافِئ

ملاحظة : أذا كان ما قبل الهمزة المتطرفة واواً مشدودة مضمومة تكتب الهمزة مفردة بصرف النظر عن حركة الهمزة نحو [ التبوُّء ]

البلاغة

البلاغة : مطابقة الكلام لمقتضي الحال . فيكون الكلام بليغًا إذا كان ملائماً لحال صاحبة ولحال السامع إو القارئ نفسياً وفكرياً ومناسباً للموضوع

أقسام البلاغة : يقسم العلماء البلاغة ثلاثة أقسام

علم البيان وفيه : التشبية – الاستعارة – الكناية – المجاز المرسل .

علم المعاني وفيه : التقديم و التأخير – الإيجاز و الأطناب

علم البديع وفيه : الطباق – المقابلة – الجناس – السجع – الازدواج – التورية

التعبير المجازي : هو الذي تستخدم فيه الألفاظ في غير معاينها الحقيقية لعلاقة المشابهة ( التشبيه والاستعارة ) أو التلازم ( الكناية ) أو غير ذلك كالمجاز المرسل

الألوان البيانية

 

أ- التشبية : إلحاق أمر بآخر في صفة أو أكثر بأداة وهو لون بيان يؤدي دوره في التصوير و توضيح المعاني ويقوي أثرها في النفس ، كما أن وجه الشبه يكون في المشبة به أقوي منه في المشبه

أركان التشبية

المشبة

المشبة به ( وهما طرفا التشبية )

وجه الشبه

أداه التشبيه

أ- [ بناتبا كأعمدة الزوايا مز 144 : 12]

ب- [ ايامه مثل ظل عابر مز 144 : 4 ] ، [ لكى يكون بنونا الغروس النامية مز 144 : 12 ]

ج- [ الإنسان اشبه نفخة مز 144 : 4 ]

 

أ‌- وتكون الأداة حرفاً ( الكاف – كأن )

ب‌- أو اسمًا مثل [ شبه – مثل – نظير – مثيل ]

ت‌- أو فعلاً مثل [ يشبه – يماثل – يحاكي – يضارع ]

صور التشبية

[ من هى المشرفه مثل الصباح ، جميل كالقمر ، طهرة كالشمس ، مرهبة كجيش بألوية . نش 6 : 10 ]

التشبية المفصل : وهو الذي ذكرت فيه أركان الأربعة مثل

الجندي كالأسد في الشجاعة

 

مشبه أداة مشبه به وجه الشبه

التشبية

التشبية المجمل : وهو الذي حذف منه وجه الشبه أو أداة التشبية مثل

الجندي كالأسد – الجندي أسد في الشجاعة

التشبيه البليغ : وهو الذي حذف منه وجه الشبه و أداة

[أسنانهم أسِنّة وسهام ، لسانهم سيفاً ماضى مز 57 : 4 ]

التشبية معاً وبقي الطرفان فقط وهما المشبه و المشبه به مثل : أنتم ملح الأرض ، أنتم نور العالم مت 5 : 13 ، 14

التشبية
جمال التشبية ( قيمتة الفنية )

الجندي أسد

العلم نور- زهور الأمل

الكتاب صديق
التوضيح + [ تهدمونه كلكم كحائط منقص كجدار واقع . مز 62 : 3 ] التجسم

التشخيص + [ كقوم أقوياء مصطفين للقتال يجرون كأبطال يصعدون اسور كرجال الحرب وبين الأسلحة يقعون ولا ينكسرون . يوئيل 2 : 5 – 10

مما سبق نلاحظ أن التشبيه البليغ أقوي من المجمل ، و المجمل أقوي من المفصل

تشبيه التمثيل : يكون وجه الشبه فيه صورة منتزعة من عدة صفات مثل :

[ يا أورشليم ... كم مرةٍ أردْتُ أن أجمع أولاََدكِ كما تجمع الدجاجه فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا . مت 23 : 37 ]

[ وكما رفع موسي الحية في البرية هكذا ينبغي أن يُرِْفعَ ابن الإنسان . يو 3 : 14 ]

[كما يشتاقُ الإِيَّلُ إلي جداول المياة هكذا تشتاق نفس إليك يا الله . مزمور 42 : 1 ]

[ كما يذوب الشمع قدام النار يَبيدُ الأشرارُ قدامَ اللهِ . مزمور 68 : 2 ]

التشبيه الضمني : هو تشبيه غير صريح إذ لاُ يصَرَّحُ فيه بالمشبه و المشيه به بل يُفْهَمُ من مضمون الكلام و لذلك سُمِّي ( التشبيه الضمني ) ويأتي بعد فكرة تحتاج إلي دليل فيوضحها ويقويها كقول المتنبي

من يَهُنْ يسهل الهوانُ عليه ما لجُرْحٍ بميتٍ إيلامُ

فقد فهمنا منه أن الشخص الذي يقبل الذل دائماً تهون عليه كرامته ولا يتألم لما يمسُّها يُشْبه الميتَ يُجْرحُ جُثمانُه فلا يحسُّ بأى ألم [ فالشطر الثاني تشبيه ضمني جاء دليلاً علي صحة المعني في الشطر الأول ]

تدريبات

[ كلمتى كنار يقول الرب و كمطرقة تحطم الصخر . إر 23 : 29 ]

[ احفظني مثِل حًدَقهَِ العينِ ... نصبوا أعينهم لِيُزْ لِقُونا إلي الأرض . مَثَلَهُ الأسدِ القَرِمِ ( شديد الشهوة ) المتلهف للصيد ) إلي الافتراس ، وكالشبلَ الكامن في عِرِّيسِهِ مزمور 17 : 8 ، 11 ،12 ] [ لأن الوصية مصباح ، و الشريعة نور ، و توبيخلت الأدب طريق . أم 6 : 23 ]

[ إِكتفتني حبال الموت . وسيول الهلاك أفزعتني . حبال الهاوية حاقَتْ بي . أَشْراكُ الموتِ انتشبت بي . مزمور 18 : 4 ، 5 ]

[ فأسحقهم كالغبار قدام الريح . مثل طين الأسواق أطراحهم . مز 18 : 42 ]

[ الربُّ صخرتي وحِصني ومنتقذي . إلهي صخرتي به أحتمي . مز 18 : 2 ]

[ إنما كخيال يتمشي الإنسان . مزمور 39 : 6 ]

فغروا عليَّ أفواههم كأسد مفترس مزمجر . كالماء انسكبتُ يَسبَتْ مثل شَقْفَةٍ قوتي ولصق لساني بحنكي . مز 22 : 13- 15 ]

] يكمن في المختفي كأسدٍ في عِرِّيسه وتسقط المساكين ببراثنه مزمور 10 : 9 ، 10 ]

[ كلام الرب كلام نقي كفضة مصفاة مزمور 12 : 6 ]

[ علي الرب توكلتُ . كيف تقولون لنفسي اهربوا إلي جبالكم كعصفور لأنه هوذا الأشرار يمدون القوس . مزمور 11 : 1 ، 2 ]

[يضئ الأبرار كالشمس في ملكوت أبيهم مت 13 : 43 ]

[ ورأوا وجه ( استفانوس ) كأنه وجه ملاك أع 6 : 15 ]

ب-الأستعارة

[ أصلها تشبيه حُذِفَ أحد طرفيه ]

معني الاستعارة : استعمال كلمة بدل أخري لعلاقة المشابهة مع القرينة الدالة علي هذا الاستعمال المانعة من إرادة المعني الأصلي . فلو قلت [ رأيْتُ أسدً ] لكان هذا الأسد حقيقة لأنه لا توجد قرينة علي أنك تريد رجلاً شجاعاً ، لكنك لو قلت [ رأيت أسداً يطلق النار علي العدو ]

لكانت كلمة [ أسد ] استعارة لأن إطلاق النار قرينة علي أنه ليس أسداً حقيقياً بل رجلاً شجاعاً فاستعيرت كلمة [ الأسد ] من معناها الأصلي للمعني الاستعاري بدليل هذه القرينة

أنواع الأستعارة

الاستعارة التصريحية

هى التي حذف فيها المشبه وُصرِّح بالمشبه به مثل

رأيت أسدًا يطلق النار علي العدو

حضر الأسد من المعركة راكبًا دبابة

يقول أبو نواس في وصف حسناء تبكي

تبكي قَتَذْريِ الدرَّ من نَرْجِس

و تَلطِمُ الورد بعُناَّبِ

يقول السيد المسيح عن هيرودس الملك

[ امضوا وقولوا لهذا الثعلب . لو 13 : 32 ]

[ فاذكر خالقك في أيام شبابك قبل أن تأتي أيام الشر أو تجئ السنون إذ تقول ليس لي فيها سرور . قبل ما تَظْلُمُ الشمسُ و النور و القمر و النجوم ، وَترْجعُ السحب بعد المطر في يوم يتزعزع فيه حفظة البيت و تتلَوي رجال القوة وتبطل الطواحن لأنها قلت و تظلم النواظر من الشبابيك وتغلق الأبواب في السوق حين ينخفض صوت المطحنة ويقوم لصوت العصفور وتحطُّ كل بنات الغناء . جامعة 12 : 1 – 4 ]

[ الشعب السالك فى الظلمة ابصر نوراً عظيماً الجالسون فى أرض ظلال الموت اشرق عليهم نور . أش 9 : 2 ]

[ الرب يعطي صوته أمام جيشة . إن عسكره كثير جداً فإن صانع قوله قوي لأن يوم الرب عظيم ومخوف جداً فمن يطيقه ... وأعوض لكم عن السنين التي أكلها الجراد جيش العظيم الذي أرسلته عليكم يوئيل 2 : 11 ، 25 ]

ملاحظة : في الجراد خلقة عشرة جبابرة الحيوان

وجه فرس

عينا فيل

عنق ثور

قرنا غزال

صدر أسد

بطن عقرب

جناحا نسر

فخذا جمل

رجلا نعامة

ذنب حية

[ عن كتاب السن القويم الجزء الثاني ص67 ]

الاستعارة المكنية

هى التي حذف فيها المشبه به ودلَّ عليه بشئ من صفاته مع بقاء المشبه ( وسميت مكنية لأن المشبه به مختبئ ومكنىٌّ عنه بشئ يدل ) مثل : الجندي يفترس العدو – ضحكت الأزهار

[ بنو البشر في ظل جناحك يحتمون . مز 36 : 7 ] استعارة من رعاية الطائر الأم بصغارها

[ أما شاول فكان لم يزل يَنْفُثُ تهدداً وقتلاً علي تلاميذ الرب أع 9 :1 ]

تصوير شاول بثعبان ، حذف الثعبان وذكر صفة من صفاته وهي ( ينفث ) بمعني ينفخ ويطلق سمومه . وأيضاً [ كلُّ أعدائه ينفث فيهم . مز 10 : 5 ]

[ هوذا يَمْخَضُ بالإثم . حمل تعباً وولد كذبًا ، كراجبًا . حفرة فسقط في الهوة التي صنع ، يرجع تعبه علي رأسة وعلي هامته يهبط ظلمة . . مز 7 : 14 – 16 ]

يعرض المرنم يعرض المرنم حياة الواش ( الأعداء ) في ثلاث صور استعارية

أ كأنه أمرأة ماخض يمتلئ بالشر ويظل يمخض بالاثم حتي يلده وجاء النسل علي صورة أبيه ( كذباً )

ب- ( كراجباً ) إنهم يصطادون الأتقياء ويديرون لهم في الظلام ليسقطوهم في الهوة التي حفروها

ج- وإذا الويل الذي يقصده ويحمله يرجع عليه أولاً ويسقط علي هامته ويتحطم تحطيمًا

[ جميع عظامي تقول : ياربُّ مَنْ مِثْلُكَ . مز 35 : 10 ] عظامي تقول : استعارة مكينة للتشخيص

[ كللتَ السنةَ بجودك وأثارُك تقطردسماً تقطر مراعي البرية وتتنطق الآكام بالبهجة ، اكتسبت المروج غنمًا و الأودية تتعطف براً . تهتف وأيضاً تُغني . مزمور 65 : 11- 13 ]

الجزء الكتابي السابق يجمع بين الصورة الجزئية و الصورة الكلية

[ ليكن المجدُ في أرضنا . الرحمةُ في أرضنا . الرحمةُ الحقُّ التقيا البر و السلام تلاثما . الحقُّ من الأرض ينبتُ و البرُّ من السماء يطُّلعُ .... البُّر قدامه يسلك ويطأ في طريق خطواته . مزمور 85 : 9 – 13 ]

ملاحظات

الاستعارة أقوي من التشبية لأنها تقوم علي تناسي التشبيه وإيهام القارئ أو السامع أنها حقيقة

جمال الاستعارة [ التوضيح – التجسيم – التشخيص ]

الاستعارة التمثيلية اصلها تشبيه حذف منه المشبه ( و هو الحالة و الهيئة الحاضرة ) وصرح بالمشبه به ( وهو الحالة و الهيئة السابقة ) مع المحافظة علي كلماتها و شكلها مثل

من يزرع الشوك يجنَ الجراح

[ يجازونني عن الخير شراً شكلاً لنفسي . مز 35 : 12 ]

شكلاً لنفس : استعارة مكينة حيث صور نفسه بأم حزينة باكية لفقد أولادها وهذا يدل علي شدة الحزن و الألم

[ السموات تحُدِّثُ بمجد اللهِ . والفلكُ يخبرُ بعمل يَدَيْه مز 19 : 1 ]

[ يجمع كَنَدِّ أمواه اليم . يجعل اللجج في أهراء . مز 33 : 7 ] تصوير البحر بتل مرتفع أو كومه مجموعة ومنفصلة عن اليابسة ، والأمواج العظيمة مخزونة ومحفوظة في مخازن كالحبوب

ج- الكناية

معني الكناية : [ لفظٌ أطِلقَ وأريد به لازم معناه مع جواز إرادة المعني الأصلي ] فلو قلت أن فلاناً ( بيته مفتوح ) فيجوز أن تريد ما يلزم ذلك من الكرم ، فالضيوف كثيرون فبابه لا يغلق ويجوز أن تريد المعني الأصلي وهو أن البيت مفتوح لعدمٍ وجود الباب ، أو أي سبب آخر ، فيكون حقيقة لا تصويراً

[ نفسى دائماً فى كفى أما شريعتك فلم أنساها مز 119 : 109 ] كناية عن المخاطرة بحياته و بذلها من أجل كلمة الله

جمال الكناية : [ إنها تأتي بالمعني مصحوباً بالدليل عليه في أيجار وتجسيم وإمتاع وإقتناع ]

[ صلاتي إلي حضني ترجع مز 35 : 13 ] كنبه عن عدم استجابة الصلاة

عضَّ أصابعة كناية عن الندم ، جبان كليه كناية عن الكرم

أصفرَّ وجهه كناية عن الخوف

[بعرق وجهك تأكل خبزاً تك 3 : 19 ] كناية عن التعب و بذل الجهد فى العمل

[ لا يزول قضيبٌ من يهوذا . تك 49 : 10 ] كناية عن الملك لأن القضيب من لوازمه

[ يغرس تحته مِسْحاً ورماداً . إش 58 : 5 ] كناية عن الحزن الشديد لأن المسح و الرماد من لوازم الأسي

[ تعطيني أقفية أعدائي . مزمور 18 : 40 ] كناية عن هزيمة الأعداء وفرارهم من المعركة

[ يُنغضُ ( يهز ويحرك ) الرأس كلُّ مَنْ ينظر إليهم مزمور 64 : 8 ] أنظر أيضاً مزمور 22 : 7 ، وهو كناية عن التعجب و الاستهزاء

[ لِنُصَفِّرَ الإيفَهَ ونُكَبِّرَ الشاقِلَ عاموس 8 : 5 ] كناية عن الاستغلال ورفع الاسعار

[ لكي تَصْبِغَ رجلك بالدَّم . أَلْسُنُ كلابكَ من الأعداء نصيبهم . مزمور 68 : 23 ] كناية عن الانتصار وسقوط الأعداء قتلي تحت الأقدام و الكلاب تلحس دماءَهم كما فعلت بآخاب وايزابل

د- المجاز المرسل

كلمة استعملت في غير ما وضِعَتْ له لعلاقة غير المشابهة مع فرينة مانعه من إرادة المعني الأصلي . وسمي مجازاً مرسلاً أي مطلقاً لأنه أرسل عن التقيد بعلاقة واحدة وأن له علاقات متعددة

جمال المجاز المرسل

[ الإيجاز و المبالغة المقبولة و الدقة في اختيار العلاقة ]

علاقات المجاز المرسل

 

للمجاز المرسل علاقات متعددة تفهم من السيا ق ومنها

السببية : [ بني الرئيس المدينة ] فالرئيس لم يبن المدينة و لكنة أعطي الأوامر ، ورجال البناء هم الذين قاموا بالبناء

[ يد الله ] مجاز مرسل عن قدرته علاقته السببية
[ مت 27 : 7 ، أع 1 : 18 ]

المحلية : [ نجحت المدرسة كلها ] مجاز مرسل عن الطلاب علاقته المحلية

[ حكمت المحكمة ببراءة المتهم ] مجازعن القضاة علاقة المحلية

[ الطفل عنياه تنسكبان ] عيناه مجازعن الدموع علاقته المحلية

[ أركب ُ البحر ] مجاز مرسل عن السفينة علاقته المحلية

[ وقال الرب لنوحٍ ادخلْ وجميع بيتك إلي الفُلكْ . تك 7 : 1 ]

البيت : مجاز عن أهله علاقته المحلية

[ لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم . 1 يو 2 : 15 ] العالم : مجاز مرسل عن الشر علاقته المحلية

[ هكذا أحب الله العالم . يو 3 : 16 ] العالم : مجاز مرسل عن الناس علاقته المحلية

[ باطل هو الفرس لأجل الخلاص مز 33 : 17 ] الفرس : مجاز عن الفرسان علاقته المحلية

الجزئية : [ أرسلنا العيون ] فكلمة عيون مجاز مرسل عن الجواسيس علاقته الجزئية [ عيناه تنظران ، أجفانه تمتحن بني آدم . مزمور 11 : 4 ] أجفانه مجاز مرسل عن العين علاقته الجزئية

الكلية : [ جعلوا أصابعهم في آذانهم ] فكلمة أصابع مجاز مرسل عن الأنامل علاقته الكلية

[ وجاءوا إليه بأصمَّ أعقد وطلبوا إليهأ يضع يده عليه ، فأخذه من بين الجمع علي ناحية ووضع أصابعه في آذنية وتفل ولمس لسانة مرقس 7 : 32 ، 33 ]

[ شريعتك في وسط أحشائي . مز 40 : 8 ]

[ لأن أحشاءً القديسين قد استراحت بك أيها الأخ . فليمون 7 ] الأحشاء : كل ما بداخل الجوف جمع حشا و المراد القلب

الجمل التي بحسب ما كانت عليه ( اعتبار ما كان )

[ خرج الميت ويداه ورجلاه مربوطاتٌ . يو 11 : 44 ]

الجمل التي بحسب ما تؤول إليه ( اعتبار ما سيكون )

[ فأجاب ابراهيم وقال إني قد شرعت أكلم المولي وأنا ترابٌ ورمادٌ . تك 18 : 27 ]

تدريبات عامة

[ إذا سأل بنوكم غداً آباءهم قائلين ما هذه الحجارة تعلمون بنيكم قائلين علي اليابسة عبر إسرائيل هذا الأردن . يشوع 4 : 21 ، 22 ]

أعرب ما فوق الخط ؟

استخرج من العبارة الكتابية السابقة ما يأتي

أ- اسماً معرباً بعلاقة أصلية ، ، وآخر بعلاقة فرعية

ب- ثلاثة أسماء مبنية مختلفة مع ذكر نوع كل منها

[ آباءهم ] ادخل علي هذا الأسم حرف جروة ، وفعلاً ناسخاً مرة أخري وغير ما يلزم

لماذا اختلف رسم الهمزة في الكلمتين [ سأل – قائلين ]

أ- اذكر نوع كل جمع مما يأتي

[ أوقات – شهادات – شياطين – مساكين – ساكنين ]

[- لما جاء ملء الزمان أرسل الله ابنه مولودًا من امرأة غل 4 : 4 ]

لماذا رسمت الهمزة علي السطر في ( جاء – ملء )

ما نوع الهمزة في ( أرسل – ابنه – امرأة )

تدريبات عامة

اذكر اللون البياني فيما يأتي وقيمتة الفنية ؟

لكي تصبغ رجلك بالدم . ألسن كلابك من الأعداء نصيبهم مزمور 68 : 23

تظلم النواظر من الشبابيك . جا 12 : 3

شريعتك في وسط احشائي . مز 40 : 8

أسنانهم أسنة وسهام ، لسانهم سيف ماضٍ . مز 57 : 4

يجازونني عن الخير شراً شكلاً لنفسي . مز 35 : 12

قارن بين كل كلمتين تحتهما خط في كل خط في كل مجموعة مما يأتي

من ذا الذي يقول فيكون و الرب لم يأمر . مرا 3 : 37

مضي حزيناً لأنه كان ذا أموال كثيرة . مت 19 : 22

كما يميز الراعي الخراف من الجداء . مت 25 : 32

لأنه يخلص شعبه من خطاياهم . مت 1 : 21

قبر جديد لم يوضع فيه أحد قطُّ . يو 19 : 41

مملكة لن تنقرص أبداً . دا 2 : 44

هكذا أحب الله العالم . يو 3 : 16

لا تحبوا العالم . 1 يو 2 : 15

[ ها أنا أعطيكم سلطاناً لتدوسوا الحيات و العقارب وكل قوة العدو ولا يضركم شئ . لو 10 : 19 ]

أ- استخرج من الأية السابقة ما يأتي

اسمًا معرباً بعلامة أصلية ، وآخر معرباً بعلامة فرعية

ضميرين الأول في محل رفع ، و الثاني في محل نصب

فاعلاً تأخر عن مفعوله

كلمتين الأولي تبدأ بهمزة وصل و الثانية تبدأ بهمزة قطع مع التعليل ؟

ب- [ شئ ] لماذا رسمت الهمزة علي السطر

اذكر الفرق في المعني بين الكلمتين اللتين تحتهما خط في كل مجموعة

ليقل أبداً محبو خلاصك يتعظم الرب . مز 40 : 16

- الصديق لن يزحزح أبداً . أم 10 : 30

يسوع المسيح هو هو أمساً و اليوم و إلي الأبد . عب 13 : 8

لماذا لم يأت ابن يسي إلي الطعام لا أمس ولا اليوم . 1 صم 20 : 27

رجل اسمه حنانيا باع ملكاً واختلس مِنْ الثمن . أع 5 : 1

جميع الأجيال من إبراهيم إلي داود أربعة عشر جيلاً مت 1 : 17

اذكر اللون البياني فيما يأتي وسر جمالة

فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطات . يو 11 : 44

في يوم يتزعزع فيه حفظة البيت . جا 12 : 3

الأودية تتعطف بُرًّا . مز 65 : 13

إنما كخيال يتمشي الإنسان . مز 39 : 6

يغرس تحته مسحاً ورماداً . إش 58 : 5

السموات تحدث الله . مز 19 : 1

يكمن في المختفي كأسد في عِرِّسه و تسقط المساكين ببراثنه . مز 10 : 9 ، 10

أعرب ما تحته خط فيما يأتي

فلما سمع الشاب الكلمة مضي حزيناً لأنه كان ذا أموال كثيرة ( مت 19 : 22 )

أبوكم الذي في السموات يَهَبُ خيرات للذين يسألونه ( مت 7 : 11 )

يتكل عليك العارفون اسمك لأنه لم تترك طالبيك يارب ( مز 9 : 10 )

جعلت كلّ شئ تحت قدمية ( مز 8 : 6 )

ضع علامة الصواب (a ) أو علامة خطأ ( x ) أمام ما يأتي مع تصويب الخطأ

[ ذاك – ذانك – أولئك ] جميعها أسماء إشارة للبعيد

جميع الضمائر مبنية

[ قطُّ ] ظرف زمان للمستقبل

[أبداً ] في الجملة المثبته بمعني مطلقاً

[ أبيات – فتيات ] كلاهما جمع مؤنث سالم

[ امرأة ] همزتها وصل

أ-ما سبب اختلاف رسم الهمزة في الكلمات الآتية

[ مشيئه – فؤاد – ضوء – تكافوء – شاطئ – ملجأ ]

ب-أذكر نوع كل جمع مما يأتي

[ أصوات – قنوات – قضاة – اقوات ]

ج- بين نوع الهمزة في الكلمتين الأتيتين مع بيان السبب

[ ارتقي – أرهب ]

[ ولكن أعلم هذا أنه في الأيام الأخيرة ستأتي أزمنه صعبه لأن الناس يكونون محبين لأنفسهم ... محبين للذات دون محبة لله لهم صورة التقوي ولكنهم منكرون قواتها يدخلون البيوت ويسبون نسيات محملات خطايا ... لا يستطعن أن يقبلن إلي معرفة الحق أبداً 20 تي 3 : 1- 7 ]

أعرب ما فوق الخط 2- ( ستأتي ) لماذا رسمت الهمزة علي الألف ؟

( أبدا – يسبون ) أذكر معني الكلمه الأولي ، ووزن الثانية

كيف تكشف في معجمك عن كلمه ( يستطعن)

أذكر نوع كل جمع مما يأتي ( نسيات – البيوت – محبين- أزمنه )

( لا يستطعن أن يقبلن إلي معرفه الحق )

أضبط الأيه السابقة ضبطاً كاملاً بنيه وأعراباً

أستخرج من النص الكتابي السابق ما يأتي

أ- أسماً لحرف ناسخ واعربه ب- أسماً مبنياً وبين نوعه

ج- خبراً لفعل ناسخ وبين نوعه د- أسماً معربا بعلامه فرعية وأخر بعلامه أصلية

هـ - كلمتين الأولي تبدأ بهمزه وصل و الثانية تبدأ بهمزه قطع مع التعليل

ز- ثلاث ضمائر الأول في محل رفع الثاني في محل نصب الثالث في محل جر

أذكر اللون البياني في الأيه الأتيه وقيمته الفنية

[ هدأت وسكتت نفس كفطيم نحو امه . نفسي نحوي كفطيم مز 131 : 2 ]

ب- [ أبناءه ] أدخل علي هذا الأسم حرف جروه ، وفعلاً ناسخاً مرة أخري وغير ما يلزم

[ وجاء إليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل ان يطلق أمرأته لكل سبب ؟ فأجاب وقال له : أما قرأتم أن الذي خلق من البدأ خلقهما ذكراً وأنثي ، وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بأمراته ويكون الأثنان جسداً واحداً مراتهأ

فالذي جمعه الله لا يفرقة أنسان . مت 19 : 3-6 ]

أعرب ما فوق الخط

زن [ أجب – يلتصق ]

كيف تكشف في معجمك عن [ قال – يحل ]

ما نوع الهمزه في [ الله – أثنين – إنسان ]

لماذا اختلف رسم الهمزة في الكلمات [ البدء – قائلين – قرأتم ]

استخرج من الأيات السابقة ما يأتي

أ‌- فعلاً مجرداً وأخر مزيداً

ب‌- حرفاً ناسخاً للتوكيد

ج- أسماً موصولاً وجعله لغير الواحد

د- فعلاً ناقصاً ناسخاً يفيد النفي

هـ- أسم أشاره وأجعله للبعيد

و- أسماً معرباً بعلامه أصليه وأخر بعلامه فرعية

ز- ضميراً في محل نصب واخر في محل رفع

ضع علامه الصواب أو علامه الخطأ أمام ما يأتي مع تصويب الخطأ

( قط ) ظرف زمان للمستقبل

[ ذانك – ذنيك – تينك ] جميعها أسماء أشاره للبعيد

( أبواك ) أسم من الأسماء الخمسة

&nb

 

أضف تعليق


كود امني
تحديث

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم