مقالات روحية متنوعة

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

نتابع الأخبار عبر التلفاز ومواقع الإنترنت لما يدور من أحداث للحرب التي شنّتها إسرائيل على قطاع غزة... أحداث قاسية وقاهرة ودامية وموجعة للناظر، فكم بالحري هي لمن له الشأن! صور الأطفال الأبرياء غرقى بدمائهم وإشراقة طفولتهم نامت في سبات أبدي... صور لأب يحتضن إبنه "الشهيد" وتعابير وجهه تعكس الحرقة وقوة الألم وزوبعة من المشاعر والعواطف الجيّاشة النازفة... نشاهد المظاهرات والاحتشادات في الدول العربية والأوروبية وحتى في آسيا دعمًا ووقوفًا إلى جانب أهل غزة، معترضين على سياسة إسرائيل القامعة السادية...

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

ان رغبة قلب كل انسان منا هي التقدم وان يكون دائما في مستوى مرتفع، ولكن في الكثير من المرات نجد انفسنا تحت نير التعب ونحاول بكل جهد أن نحقق الامل الموضوع امامنا ولكن دون جدوى.
في الحقيقة، إن رغبة قلب الله لكل شخص منا هي الفضلى، اذ نرى ان كلمة الرب تعلمنا في يوحنا 10 : 10 إذ تقول: "لهذا اتيت للعالم لتكون لهم حياة ويكون لهم أفضل"، فبالنسبة لله كل الامور الصالحة تنبع من شخصه وهو يريد ان يقدم لنا هذا الصلاح وهذه البركات باستمرار.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

كل من يؤمن بالرب يسوع ويطلبه مخلصًا لحياته، يعبُر من الموت الروحي إلى الحياة في المسيح، من الظلمة إلى نوره العجيب. ولا بدّ للمؤمن أن يمر فوق مطبّات خلال سفره على هذه الأرض، مطبّات قد تكون متعبه ومؤلمة، وربما تنهك البعض فيموت كما الزرع الذي سقط على الصخر حيث لم تكن له تربة عميقة، فجف ومات، أو يختنق كالزرع الذي سقط في الشوك، فطلع الشوك وخنقه فلم يعطِ ثمرًا.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

إن موضوع الثقة هو من أكثر المواضيع التي تحيِّر المؤمنين، خاصة من جهة اناس في أدوار روحية قيادية في الكنيسة، لا يشعرون أنهم أهلا لتلك الأدوار. فتارةً يمثلون أنهم يثقون بهم، فلا يشعرون أن هذا صحيح؛ وتارةً، يعبِّرون عن عدم ثقتهم بهم، فينتاب الجميع شعور بالانزعاج وعدم البناء. وتارةً أخرى، يحاولون أن يطلبوا من الله بأن يزرع ثقة في قلوبهم من جهة قادة معينين، لكن دون جدوى.

فما هي المبادئ التي تساعدنا لأن نثق في الأخوة، من جهة أدوار معينه؟

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

سؤال طالما راود ذهني ولم أبحث له عن جواب حتى اليوم، بعدما اختلط الحابل بالنابل: مَن هم أنبياءُ اللهِ ورُسُلُهُ وهل النبوّات والرسالات مقتصرات على الذكور فقط؟

لم أعثر على جواب لهذا السؤال من وحي مقدَّس أو إلهام، بل من بحث ومراجعة وتقصّي الحقائق. ولم أكتب هذه المقالة إلّـا بعد تدقيق، مقتديًا بالبشير الذي كتب: {رأيتُ أنا أيضًا إذ قد تتبَّعتُ كُلَّ شَيءٍ مِنَ الأوَّلِ بتدقيق، أنْ أكتُبَ على التَّوالي إلَيكَ أيُّها العَزيزُ ثاوُفيلُسُ، لتَعرِفَ صِحَّةَ الكلامِ الَّذي عُلِّمْتَ بهِ} - لوقا 1: 3-4 لأنّ الكتابة مسؤوليّة ملقاة على عاتق الكاتب.

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم