مجلة رسالة الكنيسة - عدد يونيو 2009

تقييم المستخدم: 5 / 5

تفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجوم

Christ Sermonأنا سمعان بن يونا المدعو من فم الرب "صفا"، الذى تفسيره بطرس(1)، كنت صياداً للسمك فى كفرناحوم، ودعانى الرب لأتبعه بعد معجزة صيد السمك الكثير قائلاً :
- "لا تخف ! من الآن تكون تصطاد الناس"(2).
فتبعته بكل جوارحى، وكنت كمن يغترف من نعمته ومعرفته وبركته، ولا أخفى عليك يا عزيزى القارئ إننى كنت أعلم من هو : إنه قدوس الله. ولكن أحياناً كانت تنتابنى شكوك، أو قل ضباب يُغلف رؤيتى نحوه، ذلك أن السيد كان يعلن ذاته أحياناً، وأحياناً أخرى يخفيها .. لحكمة عنده !

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

بسم الآب والإبن والروح القدس
إله واحد آمين
يقول بولس الرسول إلى أهل فيلبى عن المسيح "لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهاً بموته"(1).
فما هى قوة قيامته ؟
 1- لقد قام المسيح من الأموات بقوة عظيمة .. كاسراً شوكة الموت قائلاً "أين شوكتك يا موت. أين غلبتك يا هاوية"(2).
وشوكة الموت هى الخطية .. والمسيح لم يكن عنده أى خطية، فقد قال "من منكم يبكتنى على خطية"(3).

تقييم المستخدم: 5 / 5

تفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجوم

4R123مقدمة
القديس أغسطينوس شفيع التائبين .. هو قدوة حية فى فضيلة مخافة الله، فالتوبة التى قدمها والدموع التى سكبها تدل على سلوكه فى مخافة الله.
مخافة اللـه  
ما هى مخافة الله، وعلاقتها بالفضائل ؟ وكيف نقتنيها ؟ وكيف نستفيد منها فى حياتنا الروحية ؟
لا نعتقد أن ربنا يخّوف، بل بالعكس هو مطمئن، فهو يحمينا ويحافظ علينا .. وداود النبى يقول "إن قام علىّ قتلا ففى هذا أنا مطمئن"(1).

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

babababababab 4 11 2012 42 21 4 11 2012 57 32باسم الآب والابن والروح القدس
الإله الواحد آمين
مقدمة
سأتكلم - بمشيئة الله- عن إحدى فضائل القديسين وعن أليشع كاحد شخصيات العهد القديم..
أليشع بالرغم أنه رجل الله، ومشغول دائماً بالروحيات إلا أن الكتاب يقول أنه تقابل مع 18 شخصية .. ووقف معهم وساعدهم .. كان يحب الخير.
عاصر أربعة أمم هى إسرائيل – يهوذا – موآب – آرام.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

تحدث ربنا يسوع فى إصحاحات متعددة من إنجيل معلمنا يوحنا عن الوعد بالروح القدس "إن كنتم تحبوننى فاحفظوا وصاياى وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر ليمكث معكم إلى الأبد"(1).
والإصحاحات الرابع عشر والخامس عشر والسادس عشر من إنجيل يوحنا تتحدث عن الروح القدس وإرساليته وعمله فى حياة أولاد الله، وهذه الإصحاحات تسمى (فصول الباراقليط) وتحدث بها ربنا يسوع قبل أحداث الصليب، لذلك ترتب الكنيسة قراءتها فى مساء يوم خميس العهد.

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم