أقوال مار إفرام السريانى

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

+ عوض البخور الذي لم يكن عندهم,

صارت نقاوتهم بخورًا عطرًا.

وعوض مبنى الكنيسة,

صاروا هم أنفسهم هياكل للروح القدس.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

أيها الحبيب، ها أنا أعاهدك بالرب عهدًا جديدًا، فإن حفظته فسيمنحك الرب في النهاية سرورًا: إن زهدت في العالم الباطل، ودخلت إلى الكنونيون في مجمع إخوة كثيرين، فلا يطغك العدو كى تخرج من الدير لئلاَ تندم أخيرًا. بل اصبر واضعًا لنفسك أساسًا صالحًا بكل تواضع العقل، فلا تجزع من المحن المتقاطرة عليك من العدو، بل أصبر لكى تنال التطويب، لأنه كتب: "طوبى للرجل الذي يصبر على المحنة، لأنه إذا صار مختبرًا ينال الإكليل الذي وعد به الرب للذين يحبونه" (يع1:12).

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

+ الذي يحب الأمور العتيدة

لا تغوص غرقًا أمواج المرئيات

لئلًا بسبب محبة المال

يفنى بلهيب نارها مع الزوان.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

الأمانة (أي الإيمان) هي أم كل عمل صالح، وبها يقتني الإنسان مواعيد ربنا وإلهنا يسوع المسيح، كما كُتب: "أنه بدون إيمان لا يمكن أن نرضي الله" (عب11: 6). أما عدم الأمانة فهي قنية مثمرة للمحّال (أي الشيطان)، وهي أم كل عمل خبيث، أن منها يتولد انقسام النفس الذي هو عدم الترتيب. والرجل المنقسم لا ثبات له في جميع طرقه: فإن خرجنا إلى القفر لا تستقر أرجلنا، وإن دخلنا إلى الأصقاع المسكونة نطوّب المتصرفين في القفر!

يا إخوتي، إن لم نزرع فكيف نحصد؟ إن لم نقدم الأثمار لمانح الثمر فكيف نستطيع أن نثمر؟ إذا لم نصبر على الحزن فكيف نجد الراحة؟ وإن لم نثبت في البرية فكيف نأخذ ثواب تغرُّبنا؟ وإذا لم نُؤدَّ المسكنة والضيقة فكيف نأخذ الغنى الصادق؟ وإذا لم يحسن اختبارنا في الشتائم والكلوم والاحتقارات فكيف نتبع أثار السيد؟ فهكذا إذا لم نحتمل من أجل الرب أن نثبت في طاعة الشيوخ فإننا ننتقل من مكان إلى الآخر.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

+ الحكماء يتأملون هؤلاء الرجال

فيختارون ما هو أعظم وأسمى,

يختارون طريق الحياة الذي يقود تابعيه

إلى التحليق في جو السماويات..

+ هؤلاء عرفوا كيف يربحون حياتهم

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم