"يا بني، إن رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا، فيهبها لك الرب. فإن الحكمة والتأديب هما مخافة الرب، والذي يرضيه هو الإيمان والوداعة، فيغمر صاحبهما بالكنوز" (سفر يشوع بن سيراخ 1: 33-35)
"يا بني، إن رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا، فيهبها لك الرب. فإن الحكمة والتأديب هما مخافة الرب، والذي يرضيه هو الإيمان والوداعة، فيغمر صاحبهما بالكنوز" (سفر يشوع بن سيراخ 1: 33-35)