مقالات لنيافة الأنبا مكاريوس

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

Jesus-Christسوف نتكلم اليوم عن بنت حلوة من بنات السيدة العذراء وهى السامرية وفى الحقيقة ان السامرية تفرح كل نفس حيث يجد الإنسان الخاطىء فى حياتها مصدر عزاء له الانسان الخاطى البعيد عن الله يكتشف فى حياتها حب المخلص للنفس الخاطئة وقد يسعى الله من أجل رجوع النفس الضالة ونرى فيها أيضا ان الله من محبته يسعى لكى يخلص الانسان المتمسك ولو بجزء بسيط جدا من الفضائل ويجعلنا رغم كل الشرور وكل الخطية التى فينا لا نتخلى عن فضيلة نحن عشناها وتعودناها فإذا تعودت الصدق وتعودت الأمانة فى حياتك أو تعودت ان تصلى ولو جزء صغير أو تتناول فحتى لو فيه أخطاء فلا تتنازل عن تلك الفضائل حتى مع وجود الاخطاء لأن من أجلها الله يرحم من الاشياء الاخرى فنحن نرى

 

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

birthعيد‏ ‏البشارة‏ ‏المجيد‏ ‏تعيد‏ ‏فيه‏ ‏الكنيسة‏ ‏ببشارة‏ ‏الملاك‏ ‏جبرائيل‏ ‏للسيدة‏ ‏العذراء‏ ‏مريم‏ ‏بحملها‏ -‏وهي‏ ‏عذراء‏ ‏بكر‏-‏بالمسيح‏ ‏الكلمة‏ ‏فقد‏ ‏حل‏ ‏في‏ ‏باطنها‏ ‏بلاهوته‏-‏وهو‏ ‏القدوس‏ ‏واتخذ‏ ‏من‏ ‏دمها‏ ‏بالروح‏ ‏القدس‏ ‏الذي‏ ‏حل‏ ‏عليها‏ ‏جسدا‏ ‏استتر‏ ‏به‏ ‏فصار‏ ‏هذا‏ ‏الجسد‏ ‏للاهوت‏ ‏النازل‏ ‏من‏ ‏السماء‏ ‏ستارا‏ ‏وحجابا‏,‏ولهذا‏ ‏سميت‏ ‏العذراء‏ ‏القديسة‏ ‏مريم بالمجمرة‏ ‏الذهبية لأنها‏ ‏حملت‏ ‏في‏ ‏أحشائها‏ ‏جمر‏ ‏اللاهوت‏ ‏المتحد‏ ‏بالناسوت‏.‏

 

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
jesus-in-the-home-of-zaccheus1-thumbهذا المثل ربما لا يكون مستمداً من الطبيعة ولكنه يقدم فكرة الصلاة بشكل غير مقبول، وكانت الصلاة تقدم في الهيكل ثلاث مرات (الساعة  التاسعة والثانية عشر والثالثة عصراً). والفريسي ينتمي إلى شيعة الفريسيين: (الفريسي PERISHA ) وهي لفظة تعني مفرز، كما سمي الفريسي QADDISHA أي قديس. إذا فقد كان يعد ذاته منفصلاً عن عالم الأشرار لأنهم خطاة  أمّا هو فقديس.
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

jesus-heals-a-blind-manالاصحاح التاسع من إنجيل القديس يوحنا يتكلم عن معجزة شفاء المولود أعمى. الإصحاح بالكامل يتكلم عنه .
هذا الجزء يُقرأ فى الكنيسة مرتين نحن نسمعه أيضا فى أحد التناصير وفى الأحد التالى لعيد الغطاس أيضاً. وهدف الكنيسة من أحد التناصير لتعرفنا أن المعمودية فيها الإستنارة الروحية التى نرى بها الطريق إلى النور الحقيقى. وفى أحد التناصير الكنيسة تعمد كل من يقبل إلى الإيمان لكى يفرح بدخول السيد المسيح فى أحد الزعف أو دخوله أورشليم منتصراً ويفرح بالقيامة. أما بعد الغطاس تؤكد الكنيسة مرة أخرى إن بالمعمودية ننال الإستنارة الروحية.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

mar-morcosكان الاستشهاد شهوة جميع المسيحيين. كانوا يتسابقون عليه ويلبسون أفخر ثيابهم ويقبّلون السلاسل التي تقيدهم ويصلون من أجل الوالي الذي كتب قضيتهم وأمر بقتلهم ويصلون كذلك من أجل السياف الذي سيقوم بالتنفيذ، ولذلك لا نتعجب عندما نقرأ أن الكثيرين من الولاة والجلادين قد آمنوا بالمسيح ودخلوا وسط صفوف الشهداء لينالوا الإكليل ذاته.

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم