مقالات لنيافة الأنبا موسى
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات لنيافة الأنبا موسى
- الزيارات: 5277
أولاً: ما هى الحاجات النفسية ؟
هى إحتياجات مغروسة فينا، وقد ولدنا بها جميعاً. وهى تختلف عن أى إحتياجات أخرى فى أعماقنا. ولهذا يجدر بنا أن نتعرف على كل إحتياجاتنا، لنعرف موقع الحاجات النفسية داخل كياننا الإنسانى. فالإنسان فيه خمسة أنواع من الإحتياجات وهى:
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات لنيافة الأنبا موسى
- الزيارات: 5856
الحرية صيحة إنسانية، ورغبة متنامية، فى كل أنحاء الأرض، وبخاصة فى العصر الحاضر. والقرن الحالى يدعى قرن "حقوق الإنسان والحريات". والتاريخ كله عبارة عن صراعات البحث عن الحرية، سواء الحرية السياسية أو الاقتصادية أو الإجتماعية. والحرية قيمة هامة، بل احتياج نفسى جوهرى، بدونه لا ينمو الإنسان، ولا يحقق ذاته وقراراته وخصوصيته... وهذه كلها احتياجات نفسية هامة، بدونها لا يحصل الإنسان على سلام النفس وصحتها وتوازنها.
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات لنيافة الأنبا موسى
- الزيارات: 3097
لاشك أن سمات كل مجتمع تختلف عن غيره من المجتمعات، بل أن سمات ذات المجتمع تتغير كل فترة، وقد كانت هذه الفترة طويلة نوعاً فيما مضى، أما الآن فالمجتمع يتغير بسرعة مذهلة كل بضعة سنوات، وقد تعود الكتاب على اعتبار كل عشرة سنوات. حقبة محددة، يدرسونها ويحددون تياراتها فيقولون: "عالم الخمسينات" و "عالم الستينات" و "عالم السبعينات" وهكذا. والحقيقة أننا نلاحظ فى الخدمة نفس معدلات التغيير التى نلاحظها فى العالم، وفى مصر
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات لنيافة الأنبا موسى
- الزيارات: 2749
على مدار العام، وحين تكون الإجازة الصيفية على الأبواب، يحتاج الجميع إلى دراسة واعية لمشكلة وقت الفراغ، والحقيقة الواضحة أنه ليست هناك مشكلة وقت فراغ طالما لم يكن فى القلب فراغ، والدليل على ذلك واضح، فحين كنا فى دوامة الاستذكار فى العام الدراسى لم نكن نشعر بوقت فراغ، بل كنا نحتاج إلى مزيد من الوقت، والسبب البسيط هو أن إنشغال القلب بهدف النجاح والتفوق، وإنشغال القلب بهدف النجاح والتفوق، وانشغال الذهن بمسئوليات الاستذكار، كانا يلغيان فراغ القلب وفراغ الوقت فى آن واحد.
ولو أننا أقنعنا الشباب بهذه الفكرة البسيطة فسنشعر أن الصيف يحتاج إلى مراجعة:
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات لنيافة الأنبا موسى
- الزيارات: 3150
لاشك أن من يؤمن بالمسيح القائم، سيدخل فى علاقات محبة وبشارة تماماً كما فعل التلاميذ القديسين، حينما انطلقوا يبشرون بالمصلوب الحىّ. وكما فعل تلميذا عمواس، والمجدلية. وهنا يتم قول الرب: "تبشرون بموتى، وتعترفون بقيامتى، وتذكروننى إلى أن أجئ" (1كو26:11). (القداس الباسيلى)، ومع أن المعمودية تجعلنى