مقالات لنيافة الأنبا موسى

تقييم المستخدم: 5 / 5

تفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجوم

__أولاً: ما هى الحاجات النفسية ؟

هى إحتياجات مغروسة فينا، وقد ولدنا بها جميعاً. وهى تختلف عن أى إحتياجات أخرى فى أعماقنا. ولهذا يجدر بنا أن نتعرف على كل إحتياجاتنا، لنعرف موقع الحاجات النفسية داخل كياننا الإنسانى. فالإنسان فيه خمسة أنواع من الإحتياجات وهى:

تقييم المستخدم: 5 / 5

تفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجوم

freedomالحرية صيحة إنسانية، ورغبة متنامية، فى كل أنحاء الأرض، وبخاصة فى العصر الحاضر. والقرن الحالى يدعى قرن "حقوق الإنسان والحريات". والتاريخ كله عبارة عن صراعات البحث عن الحرية، سواء الحرية السياسية أو الاقتصادية أو الإجتماعية. والحرية قيمة هامة، بل احتياج نفسى جوهرى، بدونه لا ينمو الإنسان، ولا يحقق ذاته وقراراته وخصوصيته... وهذه كلها احتياجات نفسية هامة، بدونها لا يحصل الإنسان على سلام النفس وصحتها وتوازنها.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

youth_groupلاشك أن سمات كل مجتمع تختلف عن غيره من المجتمعات، بل أن سمات ذات المجتمع تتغير كل فترة، وقد كانت هذه الفترة طويلة نوعاً فيما مضى، أما الآن فالمجتمع يتغير بسرعة مذهلة كل بضعة سنوات، وقد تعود الكتاب على اعتبار كل عشرة سنوات. حقبة محددة، يدرسونها ويحددون تياراتها فيقولون: "عالم الخمسينات" و "عالم الستينات" و "عالم السبعينات" وهكذا. والحقيقة أننا نلاحظ فى الخدمة نفس معدلات التغيير التى نلاحظها فى العالم، وفى مصر

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

beachعلى مدار العام، وحين تكون الإجازة الصيفية على الأبواب، يحتاج الجميع إلى دراسة واعية لمشكلة وقت الفراغ، والحقيقة الواضحة أنه ليست هناك مشكلة وقت فراغ طالما لم يكن فى القلب فراغ، والدليل على ذلك واضح، فحين كنا فى دوامة الاستذكار فى العام الدراسى لم نكن نشعر بوقت فراغ، بل كنا نحتاج إلى مزيد من الوقت، والسبب البسيط هو أن إنشغال القلب بهدف النجاح والتفوق، وإنشغال القلب بهدف النجاح والتفوق، وانشغال الذهن بمسئوليات الاستذكار، كانا يلغيان فراغ القلب وفراغ الوقت فى آن واحد.

ولو أننا أقنعنا الشباب بهذه الفكرة البسيطة فسنشعر أن الصيف يحتاج إلى مراجعة:

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

resurrectionلاشك أن من يؤمن بالمسيح القائم، سيدخل فى علاقات محبة وبشارة تماماً كما فعل التلاميذ القديسين، حينما انطلقوا يبشرون بالمصلوب الحىّ. وكما فعل تلميذا عمواس، والمجدلية. وهنا يتم قول الرب: "تبشرون بموتى، وتعترفون بقيامتى، وتذكروننى إلى أن أجئ" (1كو26:11). (القداس الباسيلى)، ومع أن المعمودية تجعلنى

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم