قصة أعجبتني
- التفاصيل
- المجموعة: قصة أعجبتني
- الزيارات: 6440
مر دكتور ويلبر شابمان Dr. Wilbur Chapman بضيقة شديدة وأضطر إلى السفر إلى أقصى الغرب. جاء أحد أقربائه الشيوخ ليدعوه فترك في يده ورقة صغيرة.
- التفاصيل
- المجموعة: قصة أعجبتني
- الزيارات: 6640
كمثل أي أم طيِّبة، حينما أحسَّت مريم أنها تنتظر وليدًا جديدًا قادمًا في الطريق، بذلت كل ما في وسعها أن تعدَّ طفلها الأول ذا الثلاث سنوات من عمره، والذي يُدعى ميخائيل، لاستقبال الزائر الجديد. ولما كانت توقُّعاتها أن وليدها المنتظر سيكون بنتًا، علَّمت ابنها ميخائيل أن يرتِّل للزائرة الجديدة تحية لها، فأخذ ميخائيل يرتِّل يومًا وراء يوم، وليلة وراء ليلة للزائرة المنتظرة وهي ما زالت في أحشاء أمها! وهكذا بدأ ميخائيل يعقد رباط المحبة مع أخته الجديدة من قبل أن تولَد ومن قبل أن يقابلها!
- التفاصيل
- المجموعة: قصة أعجبتني
- الزيارات: 6879
قصة واقعية حدثت مع شاب في صعيد مصر.
يحكي القمص تادرس يعقوب هذه القصة: جلست وأنا فتى مع راهب روى لي القصة التالية:
- التفاصيل
- المجموعة: قصة أعجبتني
- الزيارات: 6855
إذ أحب سليمان الحكيم الطبيعة انطلق من وقت إلى أخر إلى حدائقه وأحيانًا إلى شواطئ النهر كما إلى الجبال والبراري، وكان يراقب بشيء من الاهتمام الحيوانات والطيور والأسماك حتى الحشرات، حيث يرى في تصرفاتها اهتمام الله بها وما وهبها من حكمة خلال الغرائز الطبيعية.
- التفاصيل
- المجموعة: قصة أعجبتني
- الزيارات: 6746
ثار فلاح علي صديقه وقذفه بكلمة جارحة، وإذ عاد إلي منزله هدأت أعصابه وبدأ يفكر باتزان: "كيف خرجت هذه الكلمة من فمي؟! أقوم وأعتذر لصديقي". بالفعل عاد الفلاح إلي صديقه، وفي خجل شديد قال له: "أسف فقد خرجت هذه الكلمة عفوا مني، اغفر لي!".