قصة من تاريخ الكنيسة

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

قصة عجيبة من تاريخ الكنيسة                                                                                                                                              
هيا بنا لنتعرف على ما يمكن ان تعمله نقاوة القلب مع الانسان لو حرمته الظروف من تحصيل هذا العالم ............................
عندما التحق احد الاشخاص البسطاء بالدير وقد رأى فيه رئيس الدير نقاوة قلب شديدة ومحبة كبيرة للرب يسوع فقبله واعطاه قلاية منفردة ....وبعد ايام قليلة جاء احد الرهبان لئيس الدير شاكيا : لقد جئت اعاتبك يا ابى فى محبة من اجل الراهب الجديد كيف تلبسه زى الرهبنة وهو لا يعرف القراءة ولا يحفظ المزامير ولا حتى الصلاة الربانية ........ فوجىء رئيس الير بهذا وقال للراهب المعترض : من قال لك هذا ؟ فأجاب : سامحنى يا ابى فلقد شدنى منظره وهو يصلى ....

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

                                                                                                                                                                                                 

عندما حكم مصر الحاكم بأمر الله الخليفة الفاطمى وفى فترة من فترات حياته أمر بإغلاق جميع الكنائس الموجودة فى مصر وأن صوت الجرس وأصوات التسابيح والتراتيل والقداسات لاتُسمَع فى أى بيعة(كنيسة)مهما حدث.يقول المقريزى فى خططه ان الكنائس ظلت مغلقة بدموع الأقباط لمدة تسع سنوات كاملة.الكثير من الأساقفة والرهبان قصدوا الصحراء للعبادة والتضرع إلى الله أن يتراءف على شعبه واعتاد بعض المؤمنين أن يقصدوا الصحراء مرتين سنوياً بالذات فى عيدى القيامة والغطاس ليتمكنوا من الصلاة فى مأمن من غدر السلطان.لكن الغالبية العظمى من الشعب القبطى لم يكونوا يستطيعون الخروج إلى الصحراء لبعد المسافات ومشقة السفر......

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

خرج أهالى تسالونيكى مرة عن طاعته و قتلوا حاكمهم، فأصدر أمره بقتلهم جميعا بدون تحقيق! فقتل فى يوم واحد سبعة آلآف نسمة! و عندئذ أبان له الأسقف أمبروسيوس خطأ حكمه، و حرمه من دخول الكنيسة حتى يتوب.
ولما أراد الصلاة يوما، قابله الأسقف فى الطريق و قال له: كيف تقف أمام الله بذنبك الجسيم؟ أتستطيع ان تطأ مكانه المقدس و يداك ملطختان بدم الأبرياء؟! فتأثر الامبراطور ورجع الى قصره و بقى مايقرب من ثمانية اشهر إلى ان إقترب عيد الميلاد و عندئذ مال الى الذهاب إلى الكنيسة و قال فى نفسه "ايكون هيكل الله مفتوحا لبسطاء شعبى و مغلقا فى وجهى؟".
وذهب الى مكان بقرب الكنيسة و إستدعى الأسقف ليسمح له بالدخول فقال له: "إن أخطاؤك الجهارية تقتضى توبة جهارية" و طلب الاسقف منه ان يصدر أمرا بوقف القتل مدة شهر حتى يظهر البرىء من المدان، فوافق الإمبراطور و دخل الكنيسة و سجد أمام الهيكل باكيا و نادما على فعلته قائلا" لصقت بالتراب نفسى فأحينى ككلمتك" مز 119 : 25 و لقد تأثر الشعب من موقفه ولمسوا فيه مثلا حيا للتوبة الحقيقية.
عن كتاب عصر المجامع لكيرلس الأنطونى

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

عندما وقف آريوس و أعلن عقيدته الفاسدة أمام مجمع نيقية غضب أحد الأساقفة و إندفع القديس نيقولا (بابا نويل الشهير) أحد أباء اليونان و ضرب المبتدع على فمه.
ولما شكا أريوس امره للقيص حكم الاباء بإستبعاد هذا القديس من المجمع و سجنه بعد ان أخذوا قلنسوته و إنجيله ولكن ما إن ذهب نيقولا الى السجم حتى ظهرت له السيدة العذراء ليلا ممسكة بذراع يسوع المسيح إبنها الحبيب الذى إقترب من الاسقف وسلمه الإنجيل مبتسما كما وضعت العذراء القلنسوة على رأسه. و عندئذ خرج من الحبس فرحا وذهب لآباء المجمع حيث أراهم الإنجيل و القلنسوة فتعجبوا وباركوا غيرته و أبطلوا حكمهم الذى اصدروه قبلا.

عن كتاب عصر المجامع لكيرلس الأنطونى

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

القديسه مريم الارمنيه - مسيحى دوت كومكانت أسيرة عند رجل مسلم من جنود الملك الظاهر زكي الدين بيببرس سلطان مصر، فعرض عليها أن تجحد إيمانها بالسيد المسيح فلم تطاوعه على ذلك بل اعترفت أنها مسيحية.

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم