قديسين
- التفاصيل
- المجموعة: قديسين
- الزيارات: 52746
الشهيدة بياتريس SAINT BEATRICE
بياتريس وسمبليسيوس وفوستينوس هم مجموعة من الشهداء الذين استشهدوا في روما خلال حكم الملك دقلديانوس (303-304) م.
قصتهم هي: BEATRICE& SIMPLICIUS&FAUSTINUS
أن الآخوين سمبليسيوس وفوستينوس عذبوا بشدة بسبب إيمانهم المسيح فضربوا وأخيرا قطع رؤوسهم وألقيت أجسادهم فى نهر التيبر وطبقا لروايا أخرى إنهمِ ربطوا بحجر وغرقوا فى نهر التيبر فى يوم 29يوليو -22أبيب 303م وانتشلت أختهم باتريس أجسادهم ودفنتهم فى مقابر.
.THE CEMETRY AD URSUM PILEATUM ON THE ROAD TO PORTO
عاشت بياتريس لمدة سبعة أشهر مع امرأة تقية تدعى لوسينا فى صلاة وعبادة ليلا ونهارا، وكانت بمساعدتها تساعد المسيحيين المضطهدين سرا واكتشفت خدمتها فقبض عليها وكان الذى وشى بها هو جارها ليوسريتوس لأنه كان يشتهى أن يمتلك أراضيها .
- التفاصيل
- المجموعة: قديسين
- الزيارات: 49895
عرف التاريخ عددًا كبيرًا من المدافعين Apologists في القرن الثاني الميلادي، الذين وقفوا في حزم وشجاعة مع أدب ولطف يدافعون عن الإيمان المسيحي والمسيحيين أمام الأباطرة أو القضاة أو أصحاب الفكر للرد على افتراءات الوثنيين أو اليهود، من بين هؤلاء ابوللونيوس Apollonius الذي استشهد حوالي عام 185 م.
نشأته:
في عام 180 م. إذ مات الإمبراطور مرقص أوريليوس الذي كان يضطهد المسيحيين تسلم الملك ابنه وشريكه كومودس الذي كان أكثر لطفًا وترفقًا، فانتشرت المسيحية وزاد عدد المؤمنين، وكان من بين هؤلاء المتنصرين في روما رجل شريف وقاض درس الفلسفة وأحب المعرفة، يدعى أبوللونيوس. أحب هذا الرجل الإيمان المسيحي وعشق الكتاب المقدس، فكان يزداد في المعرفة، بل واستطاع أن يربح الكثيرين للرب.
- التفاصيل
- المجموعة: قديسين
- الزيارات: 49589
أحد السبعين رسولًا:
هو أحد السبعين رسولًا الذين انتخبهم الرب، وقد كرز مع التلاميذ قبل آلام المخلص وصنع آيات وعجائب ثم تذرع بالنعمة والقوة يوم حلول الروح المعزي Pi`pneuma `mparaklhton.
وُلد بطرسوس وهو من أول من آمن بها. وفي الرحلة التبشيرية الثانية للقديس بولس الرسول نزل الرسول في بيت ياسون في تسالونيكي. ولنجاح الرسول في كرازته أثار اليهود الحقد والحسد في قلوب بعض الأشرار، فقاموا بفتنةٍ كبيرةٍ وهاجموا بيت ياسون طالبين القبض على بولس ورفيقه سيلا. ولما لم يجدوهما سحبوا ياسون وأناسًا من الإخوة إلى حكام المدينة واشتكوا عليهم قائلين: "إن هؤلاء الذين فتنوا المسكونة حضروا إلى هاهنا أيضًا وقد قبلهم ياسون. وهؤلاء كلهم يعملون ضد أحكام قيصر قائلين أنه يوجد ملك آخر يسوع. فأزعجوا الجمع وحكام المدينة إذ سمعوا هذا. فأخذوا كفالة من ياسون ومن الباقين ثم أطلقوهم" (أع 17: 5-9).
- التفاصيل
- المجموعة: قديسين
- الزيارات: 49797
كانت أبو لليناريا هي الابنة الكبرى لأنثيموس الوصي على إمبراطورية الشرق أيام ثيؤدوسيوس وجدّ الإمبراطور أنثيميوس Anthemius (467 - 472 م) وكانت محبّة لله، تتعلم الألحان الكنسية ودراسة الكتاب بشوق شديد، وتضم حولها في القصر جماعة من العذارى القديسات. إذ حان سن الزواج أصرت أن تعيش متبتلة، تكرس كل وقتها للرب، مما أحزن قلب والديها.
اشتاقت أن تتمتع ببركة الأماكن المقدسة بأورشليم فاستأذنت والديها اللذين أرسلا معها حرسًا إمبراطوريا وحاشية من السيدات الفاضلات وخدام القصر... وبالفعل انطلقت إلى أورشليم وصارت تتبارك من المواضع المقدسة وهي تمارس حياة التوبة بنسك شديد، رافضة كل الدعوات التي وجهتها لها السلطات الرسمية والأساقفة، فقد أصرت أن تسلك في هذه الأراضي بما يليق بحاملي الصليب.
انطلقت الفتاه متجهة إلى الإسكندرية فوصلت إلى ميناء لما Lemma بالقرب من أبى صير على بعد حوالي 30 كيلو من الإسكندرية، ومن هناك قامت بزيارة دير مارمينا بمريوط، وقفت في خشوع أمام رفاته تطلب صلواته.
- التفاصيل
- المجموعة: قديسين
- الزيارات: 50626
راهب معاصر متوحّد، عاش في مغارة بالقرب من دير البراموس أكثر من أربعين سنة. مارس الحياة الإنجيلية بروح التواضع مع الصراحة والقوة في الحق. صادق الوحوش وتحدّى الطبيعة، ورفع قلوب الكثيرين إلى السماء، وبالحق مارس الحياة الملائكية العجيبة!
الفترة القصيرة التي عاشها في القاهرة ثم في الإسكندرية قبل سفره إلى لبنان ومنها إلى أورشليم تحمل ذكريات في قلوب الكثيرين، وكلماته لازالت ترن في أعماقهم!
نشأته:
وُلد في أوائل القرن العشرين من أبوين تقيين لأسرة غنية جدًا، بإقليم وللو Wollo في شمال أثيوبيا، وهو ينتسب للأسرة الإمبراطورية السابقة.
تلقّى تعليمه الأوّلي علي أفضل المعلّمين في بلده، وكان موضع تقدير أساتذته، فكان متقدمًا في المعرفة والحكمة مع حياة فاضلة وغيرة في العبادة.