1 حين كانت المدينة المقدسة عامرة آمنة، والشرائع محفوظة غاية الحفظ، لما كان عليه أونيا الكاهن الأعظم من الورع والبغض للشر،
2 كان الملوك أنفسهم يعظمون المقدس، ويكرمون الهيكل بأفخر التقادم،
3 حتى إن سلوقس ملك أسيا، كان يؤدي من دخله الخاص جميع النفقات المختصة بتقديم الذبائح.