1 وبعد إبرام هذه المواثيق، انصرف ليسياس إلى الملك، وأقبل اليهود على حرث أراضيهم.
2 إلا أن القواد الذين في البلاد، وهم تيموتاوس وأبلونيوس بن جنايوس وإيرونيمس وديمفون وكذلك نكانور حاكم قبرس لم يدعوا لهم راحة ولا سكينة.
3 وأتى أهل يافا اغتيالا فظيعا، وذلك أنهم دعوا اليهود المساكنين لهم أن يركبوا هم ونساؤهم وأولادهم قوارب كانوا أعدوها لهم، كأن لا عداوة بينهم.