قصة ما لم تره عين

  • لقد صلبت مخلصي

    كان يوجد أب تعب جدا مع ابنه استخدم كل وسائل اللطف والحزم مع ابنه الوحيد لكن دون جدوى.

    كان الابن مهملا في دراسته ومستهترًا بوقته لا يشعر بأي مسئولية عنيفًا في كلماته وتصرفاته.

  • الجرة المشروخة

    كان لسقَّا (حامل جرَّة الماء) جرَّتان من الفخار، كلٌّ منهما مُعلَّق في نهاية قائم خشبي يحمله على رقبته. كانت إحدى الجرَّتين مشروخة، بينما الجرَّة الأخرى سليمة. ودائمًا ما كانت الجرَّة السليمة تحوي كمية المياه كاملة بلا نقصان منذ ملئها حتى توصيلها إلى بيت السيد، بينما الجرَّة المشروخة يتبقَّى بها فقط نصف الكمية منذ أن يحملها السقَّا من مجرى الماء إلى بيت السيد.

  • قصة أسرع وأعنّي

    كان أحد الخدام يتبادل الحديث دائما مع إنسان غير مسيحي كانت تربطهما علاقة عمل، وكان هذا الإنسان غير المسيحي يعارض دائمًا العقائد المسيحية خاصة عقيدة التجسد الإلهي وعقيدة التثليث والتوحيد وعقيدة الفداء.. وكان كل حديث يدور بينهما ينتهي بلا فائدة. وذات مرة بعد انتهاء حديثهما معًا قال الخادم لهذا الرجل:

  • قصة أين يختفي السُّم؟

    منذ زمان بعيد، كانت تعيش في الصين فتاة اسمها ”لي لي“، تزوَّجت وذهبت إلى بيت حماتها لتعيش مع زوجها في بيت أسرته، حسب عادة البلاد هناك.

  • قصة اثنان ماتا لأجلي

    في صباح ليلة عاصفة، وقفت على الشاطئ، عند سفينة قد غرقت تلك الليلة ، وسألت أحد البحارة الواقفين على الشاطئ عن عدد الذين ماتوا غرقى، فإذا به يسألني:"هل سلمت حياتك للرب يسوع؟"، فابتسمت لهذا السؤال الحلو وقلت: "اشكر الرب يسوع مخلِّصي". وبعد أن تصافحنا بفرح، سألته عن قصة تسليم حياته للرب يسوع..

  • قصة الآن رأتك عيناي

    فى إحدى المدن كان يعيش مارتن الإسكافي، في بدروم ذو نافذة واحدة تطل على الشارع، وبرغم رؤيته لأرجل المارة فقط إلا أنه كان يعرفهم من أحذيتهم التي سبق أن أصلحها لهم... وكان أمينًا في عمله، فقد كان يستعمل خامات جيدة ولا يُطالب يأجر كبير، فأحبه الناس وازداد ضغط العمل عليه.

  • قصة الاقتصاد الإلهي

    كان هناك رجل (سقا) يعيش في الهند. اعتاد أن يحمل جرتيه المثبتتين في طرفي عصاه الطويلة التي يحملها خلف رقبته، بحيث تتدلي جرة ناحية الكتف الأيسر والأخرى ناحية الكتف الأيمن.

  • قصة السور والمسامير

    كان الفتي سريع الغضب، حاد الانفعالات، لا يستطيع السيطرة علي أعصابه، وفي غضبه يتفوه بكلمات جارحة، فأعطاه والده كيسا به مجموعة من المسامير، وأوصاه أن يدق مسمار من هذه المسامير في سور الحديقة التي بالمنزل في كل مرة يغضب فيها ولا يستطيع السيطرة علي أعصابه.

  • قصة السيف بيد زوجي

    كانت سيدة وزوجها واقفين على سطح سفينة أثناء هبوب زوبعة هائلة.. وكانت الأنواء تعصف فتلعب بالسفينة لعب النسيم بالريشة الخفيفة..

  • قصة الكوبري

    كان هناك نهرًا كبيرًا يخترق بلدة ما، وفوق النهر كوبري يظل مفتوحا معظم الوقت، ليمكن السفن من العبور، ولكنه يغلق في أوقات أخري، لتمر عليه القطارات في مواعيدها المحددة . وكان العامل المسئول عن مواعيد فتح وغلق الكوبري معتادا أن يصحب ابنه الوحيد في بعض الأحيان ليلعب وسط الطبيعة، بينما يجلس هو في كشك مرتفع .

  • قصة تحطمت سيارتي فملأني الفرح!

    بدأت الزيارة حوالي الساعة الثانية بعد منتصف الليل حيث انطلقت مع بعض الأساقفة والكهنة إلى منزل أحد العاملين في بلد أوربي، وكان معنا شاب أعزب يتسم بالبساطة؟

    روى لنا شاب قصة عاشها بنفسه فقال:

    "كان لديّ سيارة جديدة، تحطّمت تمامًا في حادثة، واشتريت السيارة التي استخدمها الآن.

  • قصة تعلم واشبع

    قيل انه في قرية صغيرة تعتمد على صيد السمك كانت بعض الطيور تعيش على البواقي التي يتركها الصيادون،

  • قصة حجرة الملفات

    ذات يوم كنت نائمًا في حجرتي ما بين الحلم واليقظة..

    فتحت عينيَّ فوجدت نفسي في حجرة غريبة جدًا!!. حجرة امتلأت بالملفات الضخمة على كل حوائطها من الأرض إلى السقف. وكانت الملفات كبيرة وقديمة مثل التي تُستخدم في الشركات والمكتبات.

  • قصة خلاف بين أصابع اليد

    حدث خلاف بين أصابع اليد الخمسة، كل واحد يريد أن يكون الأعظم وقف الإبهام ليعلن: إن الأمر لا يحتاج إلى بحث، فإني أكاد أن أكون منفصلًا عنكم، وكأنكم جميعًا تمثلون كفة، وأنا بمفردي أمثل كفة أخرى إنكم عبيد لا تقدرون أن تقتربوا إلى. أنا سيدكم، إني أضخم الأصابع وأعظمها!

  • قصة رغيف عيش

    جرت أحداث هذه القصة في نيويورك عندما كان حاكمًا يدعى "لاجارديا" LaGuardia كان مشهور بالحزم والعدل والإنسانية أيضًا، ذات يوم وقف أمامه رجل عجوز متهم وهو يسرق رغيف خبز...

  • قصة شريطًا أبيضًا

    أحد رجال الأعمال، مسافرا في القطار، جلس بجانبه شاب، لم يزد عن السابعة عشر من عمره. كانت تبدو على الشاب، علامات القلق والتوتر، فلم يتكلم مع أحد، بل كان ملصقا وجهه، باهتمام على النافذة، وكأنه ينتظر أن يرى أحدًا من الخارج... لكن من يستطيع رؤية أي شيء، وسط ذلك الظلام الحالك.

  • قصة طفلان في مذود

    كان الوقت قرب عيد الميلاد عام 1994، وكان هذا دور الملجأ ليستمع لأول مرة إلى قصة الميلاد. أخبرناهم عن يوسف ومريم ووصولهم إلى بيت لحم. وكيف لم يجدوا غرفة في الخان، وكيف ذهبا إلى المذود، حيث ولد الطفل يسوع ووضع في مذود البقر. أثناء سرد القصة كان الأولاد والمشرفين جالسين يسمعون وهم غاية في الانبهار.

  • قصة طفلة تنقذ والديها

    بدأت عيني الطفلة تدمعان شيئا فشيئًا، ثم صارت الدموع تنهمر بغزارة، وأخيرًا ارتفع صوت الطفلة بالبكاء وهي تقول لمدرستها بالتربية الكنسية:

  • قصة طفلة تنقذ والديها الجزء الثانى

    بدأت عيني الطفلة تدمعان شيئًا فشيئًا ثم صارت الدموع تنهمر بغزارة، وأخيرًا ارتفع صوت الطفلة بالبكاء وهي تقول لمدرسها بالتربية الكنسية:

    " ماذا تعني؟ هل بابا وماما يذهبان إلى النار (جهنم) لأنهما يشربان خمرًا؟! هل سأذهب معهما إلى النار؟ "

  • قصة غباوة سجين

    سمع أخنوخ عن الإمبراطور وعظمته وجبروته وأيضًا عن غناه وجماله فأحبه جدًا، وكثيرًا ما كان يقتني صورته ليضعها أمامه ويخاطب صاحبها في إجلال وإكبار.

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم