قصة أعجبتني

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
دخل فنان مع صديق له إلى متحف يحوي قطعتين فنيتين له، إحداهما لوحة فنية قام برسمها في شبابه المبكر والثانية بعد عشرات السنين تطلع الفنان إلى القطعتين وقد ظهرت على ملامحه علامات الحزن، عندئذ سأله صديقه
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

تطلع مارك الصغير إلى مكتبة أبيه فوجد الموسوعة الأمريكية بمجلداتها الضخمة. قال الابن لأبيه: "من أين جاء كاتبوا هذه الكتب بحروف ليملأوا عشرات الآلاف من الصفحات بأبحاث ودراسات يشتاق الكثيرون أن يقرأوها؟" ابتسم الأب وقال لابنه

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

كم كانت فرحة يوحنا وأسرته بالفيلا التي اشتروها، ونقلوا أمتعتهم إليها، وكانت الفيلا خالية من السكان لسنوات طويلة

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

في الستينات كنت افتقد شابًا لا علاقة له بالإنجيل ولا اتصال له بالكنيسة. بدأت أتحدث معه عن عذوبة الحياة في المسيح والتمتع بالشركة معه، وتعرضت للحديث عن الدخول إلى أعماق الإنجيل والممارسات الكنسية بفكر روحي. أما هو فقال لي

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

 إذ أحب سليمان الحكيم الطبيعة انطلق من وقت إلى آخر إلى حدائقه وأحيانًا إلى شواطئ النهر كما إلى الجبال والبراري، وكان يراقب بشيء من الاهتمام الحيوانات والطيور والأسماك حتى الحشرات، حيث يرى في تصرفاتها اهتمام اللَّه بها وما وهبها من حكمة خلال الغرائز الطبيعية 

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم