سفر إرميا
- التفاصيل
- المجموعة: سفر إرميا
- الزيارات: 2088
1 كان صدقيا ابن إحدى وعشرين سنة حين ملك، وملك إحدى عشرة سنة في أورشليم، واسم أمه حميطل بنت إرميا من لبنة.
2 وعمل الشر في عيني الرب حسب كل ما عمل يهوياقيم.
3 لأنه لأجل غضب الرب على أورشليم ويهوذا حتى طرحهم من أمام وجهه، كان أن صدقيا تمرد على ملك بابل.
- التفاصيل
- المجموعة: سفر إرميا
- الزيارات: 2154
1 «هكذا قال الرب: هأنذا أوقظ على بابل وعلى الساكنين في وسط القائمين علي ريحا مهلكة.
2 وأرسل إلى بابل مذرين فيذرونها ويفرغون أرضها، لأنهم يكونون عليها من كل جهة في يوم الشر.
3 على النازع في قوسه، فلينزع النازع، وعلى المفتخر بدرعه، فلا تشفقوا على منتخبيها، بل حرموا كل جندها.
- التفاصيل
- المجموعة: سفر إرميا
- الزيارات: 2077
1 عن بني عمون: «هكذا قال الرب: أليس لإسرائيل بنون، أو لا وارث له؟ لماذا يرث ملكهم جاد، وشعبه يسكن في مدنه؟
2 لذلك ها أيام تأتي، يقول الرب، وأسمع في ربة بني عمون جلبة حرب، وتصير تلا خربا، وتحرق بناتها بالنار، فيرث إسرائيل الذين ورثوه، يقول الرب.
3 ولولي يا حشبون لأن عاي قد خربت. اصرخن يا بنات ربة. تنطقن بمسوح. اندبن وطوفن بين الجدران، لأن ملكهم يذهب إلى السبي هو وكهنته ورؤساؤه معا.
- التفاصيل
- المجموعة: سفر إرميا
- الزيارات: 2110
1 الكلمة التي تكلم بها الرب عن بابل وعن أرض الكلدانيين على يد إرميا النبي:
2 «أخبروا في الشعوب، وأسمعوا وارفعوا راية. أسمعوا لا تخفوا. قولوا: أخذت بابل. خزي بيل. انسحق مرودخ. خزيت أوثانها. انسحقت أصنامها.
3 لأنه قد طلعت عليها أمة من الشمال هي تجعل أرضها خربة فلا يكون فيها ساكن. من إنسان إلى حيوان هربوا وذهبوا.
- التفاصيل
- المجموعة: سفر إرميا
- الزيارات: 2047
1 كلمة الرب التي صارت إلى إرميا النبي عن الفلسطينيين قبل ضرب فرعون غزة:
2 «هكذا قال الرب: ها مياه تصعد من الشمال وتكون سيلا جارفا، فتغشي الأرض وملأها، المدينة والساكنين فيها، فيصرخ الناس، ويولول كل سكان الأرض.
3 من صوت قرع حوافر أقويائه، من صرير مركباته وصريف بكراته لا تلتفت الآباء إلى البنين، بسبب ارتخاء الأيادي.