سفر الحكمة

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

1 أحبوا العدل، يا قضاة الأرض، واعتقدوا في الرب خيرا، والتمسوه بقلب سليم.

2 فإنما يجده الذين لا يجربونه، ويتجلى للذين لا يكفرون به.

3 لأن الأفكار الزائغة تقصي من الله، واختبار قدرته يثقف الجهال.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

1 فإنهم بزيغ أفكارهم قالوا في أنفسهم: «إن حياتنا قصيرة شقية، وليس لممات الإنسان من دواء، ولم يعلم قط أن أحدا رجع من الجحيم.

2 إنا ولدنا اتفاقا، وسنكون من بعد كأنا لم نكن قط، لأن النسمة في آنافنا دخان، والنطق شرارة من حركة قلوبنا.

3 فإذا انطفأت عاد الجسم رمادا، وانحل الروح كنسيم رقيق، وزالت حياتنا كأثر غمامة، واضمحلت مثل ضباب يسوقه شعاع الشمس، ويسقط بحرها،

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

1 إن البتولية مع الفضيلة أجمل؛ فإن معها ذكرا خالدا، لأنها تبقى معلومة عند الله والناس.

2 إذا حضرت يقتدى بها، وإذا غابت يشتاق إليها، ومدى الدهور تفتخر بإكليل الظفر بعد انتصارها في ساحة المعارك الطاهرة.

3 أما لفيف المنافقين الكثير التوالد فلا ينجح، وفراخهم النغلة لا تتعمق أصولها، ولا تقوم على ساق راسخة،

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

1 أما نفوس الصديقين فهي بيد الله، فلا يمسها العذاب.

2 وفي ظن الجهال أنهم ماتوا، وقد حسب خروجهم شقاء،

3 وذهابهم عنا عطبا، أما هم ففي السلام.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

1 حينئذ يقوم الصديق بجرأة عظيمة في وجوه الذين ضايقوه، وجعلوا أتعابه باطلة.

2 فإذا رأوه يضطربون من شدة الجزع، وينذهلون من خلاص لم يكونوا يظنونه،

3 ويقولون في أنفسهم نادمين، وهم ينوحون من ضيق صدورهم: «هذا الذي كنا حينا نتخذه سخرة ومثلا للعار.

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم