سفر إشعياء

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

1 هوذا عبدي الذي أعضده، مختاري الذي سرت به نفسي. وضعت روحي عليه فيخرج الحق للأمم

2 لا يصيح ولا يرفع ولا يسمع في الشارع صوته

3 قصبة مرضوضة لا يقصف ، وفتيلة خامدة لا يطفئ. إلى الأمان يخرج الحق

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

1 انصتي إلي أيتها الجزائر ولتجدد القبائل قوة. ليقتربوا ثم يتكلموا. لنتقدم معا إلى المحاكمة

2 من أنهض من المشرق الذي يلاقيه النصر عند رجليه ؟ دفع أمامه أمما وعلى ملوك سلطه. جعلهم كالتراب بسيفه، وكالقش المنذري بقوسه

3 طردهم. مر سالما في طريق لم يسلكه برجليه

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

1 في ذلك الزمان أرسل مرودخ بلادان بن بلادان ملك بابل رسائل وهدية إلى حزقيا، لأنه سمع أنه مرض ثم صح

2 ففرح بهم حزقيا وأراهم بيت ذخائره: الفضة والذهب والأطياب والزيت الطيب، وكل بيت أسلحته وكل ما وجد في خزائنه. لم يكن شيء لم يرهم إياه حزقيا في بيته وفي كل ملكه

3 فجاء إشعياء النبي إلى الملك حزقيا وقال له: ماذا قال هؤلاء الرجال، ومن أين جاءوا إليك ؟. فقال حزقيا: جاءوا إلي من أرض بعيدة، من بابل

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

1 عزوا، عزوا شعبي، يقول إلهكم

2 طيبوا قلب أورشليم ونادوها بأن جهادها قد كمل، أن إثمها قد عفي عنه، أنها قد قبلت من يد الرب ضعفين عن كل خطاياها

3 صوت صارخ في البرية : أعدوا طريق الرب. قوموا في القفر سبيلا لإلهنا

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

1 في تلك الأيام مرض حزقيا للموت، فجاء إليه إشعياء بن آموص النبي وقال له: هكذا يقول الرب: أوص بيتك لأنك تموت ولا تعيش

2 فوجه حزقيا وجهه إلى الحائط وصلى إلى الرب

3 وقال: آه يارب، اذكر كيف سرت أمامك بالأمانة وبقلب سليم وفعلت الحسن في عينيك. وبكى حزقيا بكاء عظيما

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم