مجلة رسالة الكنيسة - عدد ابريل 2010

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

20967 236341484386 6288682 nكان التلاميذ متأثرين جداً من جراء معجزة إشباع الجموع التى أتمها يسوع أمام أعينهم، فهتفوا مع الشعب قائلين :
"... هذ هو بالحقيقة النبى الآتى إلى العالم"(2)
كانوا متواصلين مع جموع الشعب(3) التى تهتف بقوة هائلة :  

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

IMG 5471إن موضوع الثالوث الإلهى القدوس من أهم الموضوعات اللاهوتية فى إيمان الكنيسة المسيحية، ولا يقل أهمية عن التجسد أو الفداء .. لأنه فى صميم اللاهوت ..
وقد يكون هذا الموضوع من الموضوعات الصعبة الفهم عند البعض، ولكن الله نفسه هو الذى علمنا هذه الحقيقة، والرب يسوع نفسه أمر تلاميذه أن يوضحوا هذه الحقيقة ويعلموها للشعب قائلاً لهم "اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به"(1).        
إذن هذا الموضوع ليس من اختراع المسيحيين أو من مفهوم الكنيسة، ولكنه أمر الرب يسوع نفسه "اذهبوا وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به ..".

تقييم المستخدم: 5 / 5

تفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجوم

بين العقل والإيمان
كيف تحفظ التوازن بين العقل والإيمان ؟

  •   العقل والإيمان كلاهما هبة من الله .. فيقول القديس غريغوريوس الناطق بالإلهيات [ أعطيتنى موهبة النطق ].
  •   كل المخلوقات غير العاقلة تعطى أصواتاً .. أما الإنسان فيتميز بالعقل والنطق .. وميزَّه الله بالإيمان.

 يقول الرسول بولس "لأنه قد وهب لكم لأجل المسيح لا أن تؤمنوا به فقط بل أيضاً أن تتألموا لأجله"(1).     

تقييم المستخدم: 5 / 5

تفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجوم

pope tawadros 02رسالة معلمنا بولس الرسول إلى أهل أفسس رسالة هامة جداً ومفيدة جداً ..
ومدينة أفسس معناها محبوبة .. وقد زارها بولس الرسول أكثر من مرة، ومكث عندهم فى مرة من المرات ثلاث سنوات.
كتب هذه الرسالة وهو فى السجن ..
هذه الرسالة لم تُكتب بهدف معين، ولكن الرسول كتبها لأنه يحب أهل أفسس.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

328303-01-02التجلى
وفى حديثى معكم عن عيد القيامة المجيد أنه فى القيامة قد حدث أمر هام جداً، وهو تجلى الطبيعة البشرية .. جسداً وروحاً وفكراً، فكيف كان ذلك ؟!
حدث تجلى للجسد عندما قام الجسد من الموت ليس جسداً مادياً وإنما جسداً روحانياً نورانياً كما سمعت فى قراءة الرسائل.
والجسد النورانى الروحانى من خصائصه أنه لا يجوع ولا يتعب ولا يعطش، ولا يمرض، ولا تدركه أى ناحية من نواحى فساد الجسد.

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم