مناهج الكلية الإكليريكية :مادة عهد قديم (محاضرات فى العهد القديم ) للسنة الاولى

تقييم المستخدم: 5 / 5

تفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجوم
 


سفر التثنية
السفر
له فى العبرية اربعة اسماء :
دعى فى الأصيل العبرى إله هدباريم elleh haddebarim ويختصر debarim ومعناها " هذا هو الكلام " وهى كما اعتدنا الكلمات الأولى من الاصحاح الأول

Kith أى " الخاممس " بحسب ترتيبه فى أسفار موسى 0

 

 

سفر التوبيخ أو النصائح Seper tokahoth لما فيه من اللوم والتعنيف 0 خصوصاً ما جاء فى ( تث 28 )

 

دعى أيضاً : مشنه misneh hattotra أو misnehفقط 0

 

ومعناها " نسخة " 0 وهى كلمة فى ( تث 17 : 18 ) وتعنى أيضاً " مثنى " والاشارة الى نسخة ثانية من الشريعة 0

 

فى السبعينية دعى : deuteros namos أى الشريعة الثانية 0

 

وجاء الاسم فى الغلبة اللغات مشتقاً من هاتين الكلمتين لذلك دعى فى الانجليزية Deuteronomy وفى العربية " تثنية " 0

 

تاريخ السفر

 

بحسب التقيلد اليهودى ، كتب السفر فى سهول موآب شرقى نهر الأردن ، فى نهاية الأربعين عاماً من رحلة البرية 0 وهو يغطى تقريباً أحداث أخر شهرين من هذه السنة الأربعين ، ومن حياة موسى العظيم فى الأنبياء 0

 

كاتب السفر

 

بلاشك هو موسى النبى 0 ماعدا الجزء الأخير منه الذى يؤرخ لموت موسى فتنسب كتابته ليشوع بن نون 0 أو اليعازر الكاهن 0

 

وهاك بعض الأدلة على كون موسى كاتبه

 

أ- التاريخ المفضل لكثير من أعمال ومعاملات شعب الله ، يعلن ان كاتبه شاهد عيان 0 فكثيراً ما نقرأ فيه

" كلم موسى 000 دعا موسى 00 ذهب موسى " ( 5 : 1 ، 8 : 1 ، 27 : 9 )

 

ب- كثيراً ما يتحدث بصيغة المتكلم

 

" الرب الهنا كلمنا فى حوريب 00 " ( 1 : 6 ) " قلت لكم لاترهبوا ولا تخافوا منهم " ( 1 : 29 ) 0 " كلمنى الرب قرئلا ً " ( 2 : 17 )

 

ج- تاكيداً على اختيار الله لموسى لكتابته أمره

 

بأن يكتب كل ملك نسخة من هذه الشريعة ليحفظها ويعمل بها ( 17 : 18 ) وان يكتب الشعب نصوص الناموس الذى جاء بهذا السفر على نصب من حجارة لتكون نصب أعينهم دائماً ( 27 : 2 ، 13 )

 

وقد سلمها موسى للكهنة والشيوخ وأمرهم ان يقرأوها فى مسامع الشعب فى عيد المظال من كل سنة سبتية ( 31 : 9 – 13 )

 

د- أسفار العهد القديم نسبت هذا السفر مثل الأسفار الأربعة الأخرى لموسى النبى ( يش 1 : 7 ، قض 3 : 4 ، مز 103 : 7 ، ملا 4 : 4 )

 

ه- السيد المسيح نفسه نسب السفر لموسى النبى ( مت 19 : 7 – 9 ، يو 5 : 45 – 47 ) 0وهكذلك كتاب العهد الجديد ( أع 3 : 22 ، رو 10 : 19 ) 0

 

و- يكشف الحديث عن مدن الملجأ ( تث 19 ) عن ان المتحدث والسامعين لم يكونوا بعد قد دخلوا الضفه الغربية للأردن 0 ولم تكن قد تحددت بعد مدن الملجأ بالإسم 0 هذه قد حددها يشوع بعد الاستيلاء على غرب الأردن 0

 

ى- السفر لا يحوى عبارة واحدة تدل على انه كتب فى عصر لاحق لعصر موسى النبى ، سوى موته ودفنه 0

 

موسى المعلم الأصيل

 

لقد أحرز هذا المعلم من بين رجال العهد القديم مقاماً سامياً وشهرة كبيرة 0 فانه كان نبياً ومشترعاً ومؤرخاً وحاكماً 0 ولقد اجتمعت هذه الصفات فى شخص واحد ، فلم نقرأ فى التاريخ عن اسم يثير عواطف أمة كإسمه 0 للدرجة التى لم يعترضوا قط على أية وصية أو تعليم كتبه 0

 

وليس كسفر التثنية – يسمو فيه مقام موسى حينما كانت حياته توشك على الانتهاء لينضم الى آبائه 0 فنراه فى شيخوخته لم تضعف عزيمته ولا وهن نشاطه ، بل أخذ يودع شعبه صافحاً لهم عن جميع ما أغاظوه به ، والتى كانت سبباً فى حرمانه من دخول أرض كنعان 0 لم يحقد عليهم فى شىء بل فى منتهى الابتهاج بفرب الوصول سلمهم لقيادة يشوع 0

 

ولما جاءت ساعته الأخيرة ، إمتثل فى هدوء لأمر الرب " اصعد الى جبل نبو وانظر أرض كنعان ومت " وأطاع عند مثلما أطاعه فى حياته " مات هناك موسى عبد الرب فى أرض موآب حسب قول الرب " ( تث 34 : 5 )

 

وان كان قد حرم من دخول كنعان الأرضية ، الا أن الرب أعد له كرامة أعظم 0 فقد ظهر مع إيليا مع السيد المسيح فى تجليه وتحدث معه فى أخطر قضايا الكون ، موت ربنا بالجسد 0

 

هذا ويمكننا تلخيص منهجه كمعلم فى الآتى

 

أ) البداية المتضعة تؤهل لمزيد من عطاء المعة فتضع معلماً جديراً بالدهشة ، فها هو ثقيل الفم واللسان يصير كليم الله

 

ب) كل أحاديثه تلمح فيها امتزاجاً واضحاً بالمحبة العلمية لشعبه 0

 

ج) قدرة عجيبة على التعامل مع الأجيال الجديدة ، فها هو فى سفر التثنية يتعامل ويخاطب الجيل الجديد وقد صار عمره 120 سنة

 

د) لم يعرف اليأس مطلقاً ، بل سيطرت البهجة بالمواعيد دوماً عليه 0 وها هو فى سن 120 يقدم أغنية جديدة للرب 0

 

و) معلم مستقبلى يتطلع بعينى قلبه الى المستقبل فيدبر شعبه عبر طول الرحلة 0

أقسام السفر

 

هيكل السفر يقوم على ثلاث عظات 0 بخطة فائقة محددة 0 العظتان الأولى والثالثة مختصرتان ، بينما الثانية جاءت ، طويلة جداً تمثل جسم السفر 0

 

العظة الأولى ( 1 : 4 )

 

فيها بيان معاملات الله مع شعبه ، أبائهم ، للحث على الطاعة وتقديم الشكر له ، بهدف تثبيت الايمان ( 1 : 31 – 2 : 7 )

 

أ-الأمر بالارتحال من حوريب الى فلسطين ( 1 )

 

ب- التحرك العملى ( 2 ، 3 )

 

ج- أهمية الطاعة وحفظ الوصايا ( 4 : 1 – 40 )

 

د- مدن الملجأ 000 نتيجة لما سبق ( 4 : 41 – 34 )

 

العظة الثانية ( 5 : 28 )

 

 

أ- العهد والوصايا العشر فى رؤية تطبيقية ( 5 – 11 )

 

ب- دستور الشريعة ( 12 – 28 )

 

العبادة ( 12 – 16 ) ، الوظائف ( 16 – 18 ) أعنى : القاضى – الملك – الكاهن – النبى ، القانون الجنائى ( 19 ، 21 ) – القانون العسكرى ( 20 ) – شرلئع متنوعة ( 21 – 25 ) – البكور والعشور ( 2) البركات واللغات ( 27 ، 28 )

 

العظة الثالثة ( 29 ، 30 )

 

 

 

فيها حث على الإرتباط باعهد المقام فى حوريب ومآب ( 29 : 1 ) تمهديد لكاسرى العهد مع فتح باب الرجاء فى التوبة – سهولة الوصية ( 30 : 11 ) – تقديس الله للحرية الانسانية ( 30 : 15 ) 0

 

أعمال ووصايا ختامية ( 31 – 34 )

 

اقتباسات من سفر فى العهد الجديد

وتعتبر ملحقاً للعظات الثلاث وفيها :

 

يشوع يعين خليفة لموسى ( 31 – نشيد ختامى ( 32 ) – بركة الأسباط ( 33 ) – نياحة موسى ( 34 )

 

هناك ما لا يقل عن 80 إقتباساً فى العهد الجديد من سفر التثنية نورد منها هنا على سبيل المثال

سفر التثنية

العهد الجديد

* ( تث 8 : 3 ) " أذلك وأجاعك وأطعامك المن الذى لم تكن تعرفه ولا عرفه أبؤك لك يعلمك انه ليس بالخبز وحده يحيا الانسان بل بكل ما يخرج من فم الرب يحيا الانسان "0

 

* ( تث 6 : 16 )

00000000000000000000000

00000000000000000000000

00000000000000000000000

 

* ( تث 6 : 13 ) " الرب الهك تتقى واياه تعبد وباسمه تحلف "

 

* ( تث 24 : 1 )

 

 

 

* ( تث 6 : 16 ) " تحب الرب الهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن قوتك "

 

* ( تث 17 : 6 ) " على فم شاهدين أو ثلاثة شهود يقتل "

 

*( تث 25 : 4 ) " لا تكلم الثور فى دراسة "

* ( مت 4 : 40 ) " فأجاب ( يسوع ) وقال : مكتوب ليس بالخبز وحده يحيا الانسان بل بكل كلمة تخرج من فم الهه "

 

 

* ( مت 4 : 7 )

 

 

 

 

* ( مت 4 : 10 )

 

 

* ( مت 5 : 31 ) " قيل من طلق إمراته فليعطها كتاب طلاق "

 

 

* ( مر 12 : 30 )

 

 

* ( عب 10 : 28 )

 

 

* ( 1 كو 9 : 9 )

000000000000000000000000

000000000000000000000000

* ( 1 تى 5 : 18 )

000000000000000000000000

000000000000000000000000

 

تداريب حاول دراستها بنفسك

هناك 17 سفراً من أسفار العهد الجديد اقتبست من سفر التثنية 0

 

السفر له مركز خاص فى تعليم المسيح وحواراته 0 يتضح ذلك من : حواره مع المجرب كما وضح فى الجدول السابق ، العظة على الجبل ( مت 5 : 31 مع تث 24 : 1 ) وفى اجابته لأحد الكتبة ( مر 12 : 3 مع تث 6 : 5 ) 0 كما أقتبس منه لما لخص التاموس ( مت 22 : 37 ) 0

 

المسيح فى سفر لالتثنية

*أ) قال موسى

 

" يقيم الرب الهك نبياً من وسطك من أخوتك مثلى له تسعون " ( تث 18 : 15 )

 

وعن هذه النبوة ذكر بطرس السول والقديس اسطفانوس ان المقصود بهذه النبوة شخص ربنا يسوع ( أع 3 : 22 ، 7 : 37 )

ولنلاحظ بعضا نم أوجه المشابهة بين موسى والمسيح

أولا : أحداث من حياتهما

 

 

نجا كل منهما فى طفولته من مؤامرة ملك ، موسى من فرعون ، والمسيح من هيرودس ( خر 2 – مت 2 ) 0 وأحاط بكل من المؤامرتين مأساة استشهد فيها عدد كبير من الأطفال 0

 

كلاهما هرب من وجه ملك ، هرب موسى الى مديان من وجه فرعون ( خر 2 : 15 ) وهرب المسيح الى مصر من وجه هيرودس ( مت 2 : 13 – 15 )

 

 

كل منهما خرج لإفتقاد شعبه ، فموسى كان يترك القصر ليفتقد بنى جنسه وينظر فى أثقالهم ( خر 2 : 14 ) والمسيح ترك السماء ليفتقد البشرية 0

 

تنازل كل منهما عن مركزه ومجده لأجل شعبه ، موسى ترك التنعيم وأبى أن يدعى ابناً لإبنه فرعون ( خر 3 ، عب 11 ) والمسيح تنازل عن مجده وأخلى نفسه آخذاً صورة عبد ( فى 2 : 5 – 8) 0

قال اليهود لموسى " من جعلك رئيساً وقاضياً علينا " ( خر 2 : 14 ) 0 وقال رؤساؤهم للمسيح " بأى سلطان تفعل هذا " ( مت 21 : 23 ) 0

 

كلاهما صاحبت حياته ورسالته المعجزات 0

 

موسى فدى الأبكار بذبح خروف الفصح ، والمسيح إفتدانا بتقديم نفسه ذبيحة عنا على الصليب 0

 

كلاهما كان راعياً ، موسى لغنم حميه يثرون ثم لشعبه ( خر 3 ) والمسيح راعى الخراف الناطقة ، بل والراعى الصالح ( يو 10 )

 

موسى تسلم الشريعة على جبل سيناء ( خر 19 ، 20 ) والمسيح سلم شريعته صام على جبل التطوبيات ( مت 5 ، 6 ، 7 )

 

موسى عين اثنى عشر يوماً قبل إستلام الشريعة ( تث 9 : 9 ) والمسيح صام أيضاً أربعين يوماً قبل أن يسلم شريعته ، شريعة الانجيل ( مت 4 : 1 ، 2 )

 

موسى عين اثنى عشر رئيساً للأسباط ، وسبعين من شيوخ الشعب ليكونوا معاونين له ( عد 1 ، خر 24 ) والمسيح يسوع إختار اثنى عشر تلميذاً وسبعين رسولاً

 

كلاهما بارك شعبه قبل أن يفارقهم ، موسى فعل هذا قبل موته ( تث 33 ) والمسيح قبل موته أعطى السلام لتابعيه ( يو 14 : 25) وباركهم أيضاً قبل صعوده ( لو 24 : 5 )

 

ثانيا : الصفات

 

قيل عن موسى انه كان مقتدراً فى الأقوال والأعمال ( 1 ع 7 : 22 ) والمسيح كان مقتدراً فى اقواله وأعماله ( لو 2 : 47 – يو 7 : 46 – لو 7 : 16 – يو 7 : 31 )

 

موسى كان حليماً جداً ( عد 12 : 3 ، عب 1: 1 ) والمسيح فاقه فى حلمه ، قصبة مرضوضة لا يقصف وفتيلة مدخنة لا يطفىء ( اش 42 : 3 ، مت 12 : 20 )

 

موسى كان وديعاً متواضعاً ، ظهر هذا فى موقف هجوم هرون ومريم عليه ( عد 12 ) والمسيح بلغ إتضاعه الى حد غسله لأقدام تلاميذه " تعلموا منى لأنى وديع ومتواضع القلب " ( مت 11 : 29 )

 

كلاهما حوى فى قلبه محبة عجيبة لشعبه ، موسى لم يبال بالتعب وهو يقضى لهم ( خر 18 : 13 ) 0 وكثيراً ما كلب من الرب أن يفصح عنهم ( خر 32 ) وبلاشك كان المسيح أيقونة مجسدة للمحبة 0

 

موسى صفح عن المسيئين اليه ( عد 12 : 13 ) وهكذا المسيح

 

كلاهما وصف بالأمانة فى علمه ( عد 12 : 7 ، عب 7 : 2 )

 

ثالثا : الوظائف

 

 

موسى كان نبياً ( تث 18 : 15 ، 34 : 10 ) والسيد المسيح بتدبيره أخذ هذه الوظيفة 0

 

كان موسى ملكاً فى يشورون ( اسرائيل ) ( تث 33 : 5 ) والمسيح له المجد هو الملك الأبدى 0

 

موسى أخذ وظيفة الكاهن ( مز 99 : 6 ) والمسيح هو الكاهن الى الأبد على رتبة ملكى صادق ( مز 110 : 4 ) 0

 

موسى كان وسيط العهد بين الشعب والله ( خر 20 : 23 ) والمسيح هو وسيط العهد الجديد ( رسالة العبرانيين ) 0

 

موسى كان قاضياً لشعبه ( خر 18 : 13 ) والمسيح هو ديان الأحياء والأموات ( يو 5 : 22 – أع 10 : 42 )

 

موسى رئيس وقائد وزعيم عظيم لشعبه والمسيح هو رئيس الايمان ومكمله ( عب 12 ) وهو قائدنا فى موكب نصرته ( 2 كو 2 : 14 ) 0

 

*ب) مدن الملجأ والصخرة

 

( انظر الدراسة فى سفرى الخروج والعدد )

 

*ج) شريعة التعليق والصلب

 

جاء فى ( تث 21 : 22 ) " المعلق ملعون من الله " وجاء فى ( غلا 3 : 13 ) " المسيح افتدانا من لعنه الناموس اذ صار لعنه لأجلنا " 0

 

 

اعتراضات والرد عليها

فى ( تث 1 : 1 ) قيل

 

" هذا هو الكلام الذى كلم به موسى جميع اسرائيل فى عبر الأردن "

بينما مات موسى على جبل نبو قبل عبور الأردن ( تث 43 : 1 – 5 )

 

الرد

عبر الأردن لقب يطلق عادة على شرق الأردن فقط 0 واحياناً يطلق على شرقه وغربه 0 فلا مجال للاعتراض 0

 

فى ( تث 2 : 91 ) قيل " لا أعطيك من أرض بنى عمون ميراثاً " وفى ( يش 13 : 24 ، 25 ) نجد أنهم أخذوها 0 وهذا تناقض 0

الرد

لقد حارب الأموريون العمونيين واستولوا على أرضهم كما ورد فى ( قض 11 : 12 – 28 ) 0 فيكون الاسرائيليون قد أخذوها من الأموريين لا العمونيين 0

 

فى ( تث 12 : 15 ) أباح لليهود أكل الطاهر والنجس

 

وفى ( 14 : 3 ) قال لهم " لا تأكلوا رجساً ما "

الرد

لا تناقض 0 فقد ‘نقسمت الحيوانات حسب شريعة موسى الى الحرام للأكل والذبائح معاً ، مثل الأرنب والخنزير 0

 

وهناك الحرام للذبائح ولكنه حلال للأكل ، مثل الأيل والظبى 0

 

وهناك أيضاً الحلال للأكل والذبائح معاً والضان والمعز 0

 

بعض المراجع

 

الكتاب المقدس

دائرة المعارف الكتابية

تفاسير اسفر موسى الخمسة

 

القمص تادرس يعقوب ملطى

 

الأرشيدياكون نجيب جرجس

 

 

أسفار موسى الخمسة صبرى محروس

 

مقدمات العهد القديم د0 وهيب جورجى كامل

 

تفسير الخروج لمارأفرام السريانى

 

تاريخ شعب العهد القديم الأب ديلى – جامعة باريس

 

المسيح فى جميع الكتب أ0 م 0 هودجكن

 

النور الباهر فى الدليل الى الكتاب المقدس القس منسى يوحنا

 

مخطوطات الكتاب المقدس بلغاته الأصلية د0 إميل ماهر إسحق

 

المسيح فى نبوات العهد القديم

 

شهادات وهمية حول الكتاب المقدس القس منيس عبد النور

 

حل مشاكل الكتاب المقدس القس منسى يوحنا

 

تاريخ اسرائيل القمص متى المسكين

 

الشريعة الطقسية فى العهد القديم الراهب القس مرقوريوس الأنبا بيشوى

 

دليل العهد القديم د0 ملاك محارب

 

رحلة بنى اسرائيل الى مصر الفرعونية والخروج غطاس عبد الملك الخشبة

 

أضف تعليق


كود امني
تحديث

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم