آية اليوم من الكتاب المقدس

اية اليوم 17/6

اية اليوم 17/6

17 حزيران/يونيو 2015

"لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً،خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ الإله فِيهِ."(2كورنثوس 21:5)

اية اليوم 16/6

اية اليوم 16/6

17 حزيران/يونيو 2015

"الله أنساني كل تعبي ...جعلني مثمرا في أرض مذلتي"( تك 41 : 51 )

اية اليوم 15/6

اية اليوم 15/6

17 حزيران/يونيو 2015

"اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا فى تجربة أما الروح فنشيط واما الجسد فضعيف"(متى 41:26)

اية اليوم 18/6

اية اليوم 18/6

23 حزيران/يونيو 2015

" الذى يكتم خطاياه لا ينجح،والذى يقر بها ويتركها يرحم"(أمثال 28 : 13)

اية اليوم 19/6

اية اليوم 19/6

23 حزيران/يونيو 2015

"الله لم يره أحد قط..الأبن الوحيد الذي فيحضن أبيه هو خبر!!" (يوحنا 18:1)

اية اليوم 20/6

اية اليوم 20/6

23 حزيران/يونيو 2015

"أنه من احسانات الرب أننا لم نفنا لأن مراحمه لا تزول.هي جديدة في كل صباح"(مراثي ارميا 3- 22)

اية اليوم 21/6

اية اليوم 21/6

23 حزيران/يونيو 2015

"نظير القدوس الذي دعاكمكونوا أنتم أيضا قديسين" (1بط1: 15)

اية اليوم 22/6

اية اليوم 22/6

23 حزيران/يونيو 2015

"قد محوت كغيم ذنوبك،و كسحابة خطاياك،أرجع الي لأنى فديتك".(اش 44 :22 ).

اية اليوم 23/6

اية اليوم 23/6

23 حزيران/يونيو 2015

"لأنك قلت:أنت يارب ملجأي.جعلت العلي مسكنك "(مزمور 8:91)

اية اليوم 24/6

اية اليوم 24/6

23 حزيران/يونيو 2015

"لا تدينوا لكي لا تدانوا "(متى 7 : 1)

اية اليوم 25/6

اية اليوم 25/6

23 حزيران/يونيو 2015

"يَشْفِي الْمُنْكَسِرِي الْقُلُوبِ،وَيَجْبُرُ كَسْرَهُمْ"(سفر المزامير 147: 3)

اية اليوم 26/6

اية اليوم 26/6

23 حزيران/يونيو 2015

"طُوبَى لِصَانِعِي السَّلاَمِ،لأَنَّهُمْ أَبْنَاءَ اللهِ يُدْعَوْنَ"(إنجيل متى 5: 9)

اية اليوم 26/6

اية اليوم 26/6

23 حزيران/يونيو 2015

"لأن خفة ضيقاتنا الوقتيةتنشئ لنا أكثر فأكثرثقل مجد أبدي"(2 كو 17:4)

اية اليوم 27/6

اية اليوم 27/6

23 حزيران/يونيو 2015

«لي الحياة هي المسيحوالموت هو ربح»(فيلبي 1: 21)

اية اليوم 28/6

اية اليوم 28/6

23 حزيران/يونيو 2015

انا الكرمة الحقيقية وابي الكرّام.كل غصن فيّ لا يأتي بثمر ينزعه.وكل ما يأتي بثمر ينقيه ليأتي بثمر اكثر.(يوحنا 1:15)

قصة الاقتصاد الإلهي

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

كان هناك رجل (سقا) يعيش في الهند. اعتاد أن يحمل جرتيه المثبتتين في طرفي عصاه الطويلة التي يحملها خلف رقبته، بحيث تتدلي جرة ناحية الكتف الأيسر والأخرى ناحية الكتف الأيمن.

وكانت احدي الجرتين بها شرخ يؤدي إلي تسرب الماء منها كلما ملأها السقا. فكان كلما خرج ليملأ جرتيه من البئر، يعود إلي بيت سيده بحمولة جرة ونصف، لأن الماء يكون قد تسرب من الجرة المشروخة وانسكب علي طول الطريق من البئر إلي البيت.

وكانت الجرة السليمة تعاير المشروخة بهذا العيب الكبير الذي فيها، حتى شعرت الجرة المكسورة بمرارة شديدة في داخلها، بسبب عدم قدرتها علي القيام بواجبها علي أكمل وجه.

ظل الحال هكذا لمدة عامين والجرة المكسورة يزداد لديها الإحساس بالنقص وصغر النفس، وأخيرا قررت أن تتكلم مع السقا.........

فقالت له: "إنني أشعر بالخجل والخزي، وأريد أن أقدم لك اعتذاري". فسألها السقا باندهاش: "علام تعتذرين؟؟!"

فقالت له الجرة المشروخة: "علي هذا العمل الناقص الذي أقوم به، فبسبب الشرخ الموجود في.. أنا لا أستطيع أن أحتفظ بالماء كاملًا في داخلي، بل ينسكب نصفه علي الطريق.. فأنت تبذل كل الجهد، ولا تأخذ أجرتك كاملة".

أحس السقا بمشاعر الجرة المكسورة، وفي كلمات حانية قال لها: "في طريق عودتنا من البئر إلي بيت السيد، أنظري تحتك علي تلك الزهور الجميلة التي تنبت علي طول الطريق". وبالفعل نظرت الجرة كما نصحها السقا، فلاحظت أن الطريق كله مملوء بزهور جميلة ذات ألوان خلابة تنمو علي طول الطريق من البئر إلى بيت السيد، ففرحت لوقتها..

و لكنها سرعان ما عاد لها الشعور بالخزي بسبب الماء الذي ينسكب منها علي الطريق وراحت تعتذر للسقا الذي بادرها قائلًا: "هل لاحظت أن تلك الزهور الجميلة. تنمو فقط في جانبك أنت. ولا تنمو في الجانب الآخر الذي به الجرة السليمة؟ هذا لأنني من البدء لاحظت هذا الشرخ (العيب) الذي تعانين منه.

فقررت أن أستفيد منه بأن أغرس بعض البذور التي تنبت زهورا جميلة وخلابة علي طول الطريق من البئر إلى بيت السيد، كان ماؤك ينسكب علي البذور حتى نمت وصارت زهورًا جميلة وخلابة. وأنا أقطف منها كل يوم لأزين بها بيت سيدي منذ أن بدأت منذ سنتين. فبدون هذا الشرخ الذي فيك، ما استطعت أن أجمل بيت السيد بتلك الزهور الجميلة.

نعم يا أحبائي.. فكل منا به شرخ أو نقص معين، كتلك الجرة المشروخة.

و لكن، بسبب نعمة الله الغنية العاملة فينا، فان شروخنا ونقائصنا. تتحول إلي أمور نافعة، عندما يتعامل الله معها.

ففي اقتصاد الله.. لا شيء يضيع!

أضف تعليق


كود امني
تحديث

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم