علم النفس المسيحى
- التفاصيل
- المجموعة: علم النفس المسيحى
- الزيارات: 1909
الإفراط في تدليل أطفال أمر له مساوئه ونتائجه الضارة كما أن المبالغة في استخدام الشدة معهم قد تؤدي إلى نفس النتيجة – ولكي نتعرف على الأسلوب الأمثل في تربية الأطفال وتنشئتهم علينا أن نعرف أن للطفل حاجتين أساسيتين الأولى : الحاجة إلى الأمن والثانية حاجته إلى المخاطرة :
ومن السهل أن نتبيّن من سلوك الطفل تعبيرا واضحا ملموسا عن هاتين الحاجتين ، فحاجة الطفل إلى الطعام والتصاقه بوالديه وهربه من الخطر هو اتجاه نحو طلب الأمن واتجاه الطفل نحوالأشياء وتركيبها وإشباع غريزة حب الاستطلاع لديه إنما يدل على اتجاه إلى المخاطرة ويجب على الأسرة تتوفر للطفل ضمانات تحقيق هاتين الحاجتين وأفضل مظاهر السلطة الضابطة والموجهة للأسرة تكمن أساسا في ظاهرتي الثواب والعقاب ولكل من هاتين الظاهرتين حدودها من حيث الكم والكيف
- التفاصيل
- المجموعة: علم النفس المسيحى
- الزيارات: 2072
وهناك عيوب اللسان، اللسان ينطق بما في القلب. ماذا يخرج من اللسان؟ الكذب والكذب إبن الشيطان والشيطان أبو الكذّابين كما قال يسوع في الفصل الثامن من إنجيل يوحنا، وهناك المراوغة والخداع والمكر وتلفيق الأقذار والطعن من الظهر بالكلام والذمّ والنميمة والوشايات والإفتراءات والمكر والرياء والنفاق وتزوير الوقائع والحقائق ومختلف ألوان مطاعن اللسان الجحيم، وأيّة جحيم هذه الجحيم؟ إن كتب قد لا يبتغي الحقيقة وإن نطق قد لا يبتغي الحقيقة. تحت شعارات لا تُعدّ ولا تحصى يخفِ الحقيقة ويزوّر الحقيقة.
والتزوير أنواع، التزوير باللسان والتزوير في الكتابات، وهناك الغشّ باللسان والغشّ في المعاملات. من هو المستقيم الذي لا يخدع ولا يرواغ ولا يكذب ولا يغشّ؟ أين هو المستقيم؟ اللسان قد ينطق بالروح القدس وقد يكون الناطق الرسمي بإسم الشياطين ولكن ويا للأسف الشديد اللسان أداة للشر.
- التفاصيل
- المجموعة: علم النفس المسيحى
- الزيارات: 2456
كيف أبني الثقة في نفسي ؟!!
إليك هذه الخطوات العملية لبناء الثقة في النفس
أعرف نفسك :
تعرف على المميزات التي بداخلك وكيف تستخدمها .
لا تربط نفسك بمجال معين .
افتح عقلك في اكثر من أمر وأكثر من مجال .
استعن بالأصدقاء الذين يصدقونك القول ( يبينون لك أنك مبدع في هذا المجال وأقل في المجال الآخر ) .
استعن بالمعلم سواء في المدرسة أو الجامعة .
- التفاصيل
- المجموعة: علم النفس المسيحى
- الزيارات: 2020
((أولئك صرخوا و الرب سمع, ومن كل شدائدهم أنقذهم)) (مزمور 34: 17)
((انتظاراً انتظرت الرب, فمال إلي وسمع صراخي, و أصعدني من جب الهلاك, من طين الحمأة, و أقام على صخرة رجلي .ثبت
خطواتي, و جعل في فمي ترنيمة جديدة, تسبيحةً لإلهنا. كثيرون يرون و يخافون, و يتوكلون على الرب)) (مزمور40: 1-3)
((التصقت نفسي بك. يمينك تعضدني)) (مزمور 63: 8)
((انتظرتك يا رب. انتظرت نفسي, و بكلامه رجوت)) (مزمور 130 : 5)
- التفاصيل
- المجموعة: علم النفس المسيحى
- الزيارات: 3998
قراءات فى علم النفس المسيحى
الجزء الثانى
إعداد د. لويز لبيب
المحتويات
الباب الأول : العلوم الانسانية ووجهة النظر المسيحية