مقالات لنيافة الأنبا موسى

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

 

familyقد يتساءل البعض عن رأى المسيحية فى تنظيم الأسرة، وهل هذا تدخل فى إرادة الله، أو ومعارضة للطبيعة الإنسانية، أو عدم إيمان بأن الله قادر أ، يرعى مواليدنا مهما كان عددهم؟ وهل هو مجرد مجاملة للدولة، وهل يعنى ذلك التناقص المستمر فى عددنا كمسيحيين مما قد يهدد المسيحية بالأنقراض؟ وهل فى التناسل بلا حدود نوع من تجربة الرب؟

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

 

______copyقال السيد المسيح له المجد:"أعط ما لقيصر لقيصر ... وما لله لله"( مت21:22). فما المقصود بذلك؟ هل هو فصل بين الحياة الأرضية المادية، والحياة الروحية الأبدية؟ هذا انفصام مرفوض، فالمقصود فقط هو الأمانة فى المسئوليتين، فالإنسان المؤمن أرضه تنفتح على السماء، وزمنه يمتد إلى الأبدية.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

_هل كانت هناك اصوام ثابتة فى مواعيد محددة فى العهد القديم ؟ 
أن الصوم فى مواعيد محددة تعليم كتابى فقد حدد الرب اصوام ثابتة لشعبه فى العهد القديم فقد ذكر فى سفر زكريا النبى صوم الشهر الرابع و صوم الشهر الخامس وصوم السابع و صوم العاشر (زك 19: و الحكمة يا ابنى فى تحديد مواعيد الصوم هو تنظيم العبادة الجماعية .

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

____تقابل السيد المسيح أثناء كرازته مع إنسان ولد أعمى، ولم يستطع هذا الإنسان أن يتمتع بنعمة البصر إلا بعد أن قابله السيد وطلى بالطين عينيه، وأمره بالإغتسال فى بركة سلوام، مثالاً لكل البشر، الذين فقدوا بصيرتهم الروحية وإستنارتهم السماوية، وكيف أنهم سينالون الإستنارة من خلال المعمودية. 
إن الله لم يترك نفسه بلا شاهد (أع 17:14) بل أعلن لنا نفسه فى القديم بواسطة رموز وصور متعددة مثل:

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

jesusworld

أحبائى الشباب ...
فى كل مرة نحضر القداس الإلهى، نسمع فى نهاية الكاثوليكون، عبارة:

"لا تحبوا العالم ولا الأشياء التى فى العالم" (ايو15:2). بينما يقرأ فى إنجيل معلمنا يوحنا: "هكذا أحب الله العالم، حتى بذل ابنه الوحيد.." فهل من تناقض؟!

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم