مقالات أعياد و مناسبات
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات أعياد و مناسبات
- الزيارات: 2268
تعودنا أن نقف على ذرى عام يمضى، لنرى عامنا الجديد ..
فى محطة سميناها رأس السنة الميلادية !
فلماذا لا يكون هناك عام أسرى، نسميه : عام الأمومة ؟!
شهوره تبدأ : بالحلم، والانتظار، والشوق، والتعب، والحنان ..
وتنتهى بالعطاء الذى لا ينتهى !!
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات أعياد و مناسبات
- الزيارات: 6969
التجسد الإلهي .. هل له بديل ؟
إن كان السبب الرئيسي للتجسد هو فداء الإنسان الذي سقط ، وتجديد طبيعته التي فسدت ، فقد يتساءل البعض ولماذا خلق الله الإنسان من الأساس ؟ ولماذا أعطاه الوصية التي كانت طريقاً للموت ؟ وإن كان الذي أخطأ هو آدم وحواء ، فما هو ذنب الأبناء في توارث الخطية ؟ ولماذا لم يفكر الله في بديل آخر للخلاص غير رحلة التجسد والصليب ؟
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات أعياد و مناسبات
- الزيارات: 4707
هو الصوم الذي يسبق الاحتفال بعيد ميلاد ربنا يسوع المسيح . ولم يبدأ الاحتفال بعيد الميلاد كعيد مستقل إلا في القرن الرابع الميلادي.
لم تذكر القوانين القديمة شيئا عن هذا الصوم ، ولكنها ذكرت فقط الاحتفال بعيد الميلاد ، فتقول الدسقولية : "يا أخوتنا تحفظوا في أيام الأعياد التي هي ميلاد الرب وكملوه في خمس وعشرين من الشهر التاسع الذي للعبرانيين وهو التاسع والعشرون من الشهر الرابع الذي للمصريين .
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات أعياد و مناسبات
- الزيارات: 9256
+ يحمل معنى التجسد الإلهي واستقبال الله ظاهراً فى الجسد ويتكون من:
+ طقس الصوم من بداية الصوم إلي أول كيهك علي أن يكون بالألحان السنوية بإضافة قسمة صوم الميلاد وجملة ختام الصلوات الجماعية الخاصة بصوم الميلاد أيضاً.
+ الطقس الكيهكى الذى يبدأ من شهر كيهك حتى برامون عيد الميلاد المجيد.
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات أعياد و مناسبات
- الزيارات: 5363
لماذا الهروب ؟ + لماذا مصر بالذات ؟ + ولماذا نحتفل بهذا العيد ؟ ((1يونيو-24بشنس))
فكرة الهروب هى الفكرة الروحية التى ظهرت فى هذا العيد ، وهو مبدأ روحى فى الكتاب المقدس ضمن ما يسمى بقضية الألم فى الكتاب." الصديق يبصر الشر فيتوارى " هذا مبدأ روحى أراد السيد المسيح أن يعلمه ليس خوفاً ولا جُبناً ولا بعد عن المواجهه، لكن هى حكمة ممكن وصف الهروب على أنه حكمة بل نصف النصرة ، السيد المسيح أراد أن يرينا طريق السلام " ومع مبغضى السلام كنت صاحب سلا م " بمعنى أن الإنسان يُفضل السلام عن الحرب التى بلا منفعه ، والدليل على هذا السيد المسيح واجه الشيطان فى عبادة الأوثان وبدد الأصنام فى مصر ، يوسف الصديق هرب من أمام إمرأة سيده وانتصر وواجه الشيطان فى السجن والآلام التى أحتملها فالهروب ليس عجز.