مقالات لنيافة الأنبا مكاريوس
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات لنيافة الأنبا مكاريوس
- الزيارات: 1333
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات لنيافة الأنبا مكاريوس
- الزيارات: 1656
لا شك أن هناك محاولات مشكورة من فرق كثيرة من الشباب الراغبين في تقديم ما يناسب الذوق "الشبابي" الآن، من ترانيم وكليبات، ولكن وسط هذا الزحام وآلاف الترانيم: هل هناك من معايير لضبط هذه الأعمال، وعناصر تضمن كنسيتها ونجاحها ؟
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات لنيافة الأنبا مكاريوس
- الزيارات: 1540
البار في عيني نفسه: هو شخص لا يشعر بخطيئته وبالتالي لا يقدم توبة عنها، هو حساس لخطايا الآخرين بينما يتضايق إذا ما واجهه الآخرين بأخطائه فيدافع ويرد لهم الاتهامات، أو يعجب بنفسه ويتمركز حول ذاته، مثل الفريسي الذي بعد أن استعرض أنشطته الروحية الخارجية دان العشار المسكين الذي لام نفسه فقط وطلب المغفرة من الله فهو خاطئ ! (لوقا 18: 13).
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات لنيافة الأنبا مكاريوس
- الزيارات: 1407
في كل مرة نصلي نشكر الله لأجل أشياء كثيرة أغلاها وأهمها هو الخلاص الثمين الذي قدمه لنا، ثمّ أنه أتى بنا إلى هذه الساعة. لعل أعظم عطية لنا من الله الآن، هي أننا مازلنا أحياء حتى هذه اللحظة، فبعض الذين نعرفهم، وآخرين ممن لا نعرفهم، كانوا بيننا العام الماضي والآن ليسو موجودين، والبعض كان موجوداً منذ شهور والآن في عداد المنتقلين، والبعض الثالث كان موجوداً منذ ساعات، ولكنه ليس معنا هذه الساعة، أما نحن :
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات لنيافة الأنبا مكاريوس
- الزيارات: 2179
يذهب ويعترف في مواعيد منتظمة، غير أنه يتشكك كثيراً إن كانت توبته سليمة أم لا، والدليل أنه يعود ويسقط من جديد ويتكرر نفس الاعتراف. لذلك فهو حزين. نقول له اسأل نفسك وأنت ُمقدم على الاعتراف: هل إذا جاءتني الفرصة سأفعل نفس الخطية ؟ وستكون الإجابة بالطبع واحدة من ثلاث: