قصة أعجبتني
- التفاصيل
- المجموعة: قصة أعجبتني
- الزيارات: 20964
جرت أحداث هذه القصة في نيويورك عندما كان حاكمًا يدعى "لاجارديا" LaGuardia كان مشهور بالحزم والعدل والإنسانية أيضًا، ذات يوم وقف أمامه رجل عجوز متهم وهو يسرق رغيف خبز...
- التفاصيل
- المجموعة: قصة أعجبتني
- الزيارات: 12439
كمثل أي أم طيِّبة، حينما أحسَّت مريم أنها تنتظر وليدًا جديدًا قادمًا في الطريق، بذلت كل ما في وسعها أن تعدَّ طفلها الأول ذا الثلاث سنوات من عمره، والذي يُدعى ميخائيل، لاستقبال الزائر الجديد. ولما كانت توقُّعاتها أن وليدها المنتظر سيكون بنتًا، علَّمت ابنها ميخائيل أن يرتِّل للزائرة الجديدة تحية لها، فأخذ ميخائيل يرتِّل يومًا وراء يوم، وليلة وراء ليلة للزائرة المنتظرة وهي ما زالت في أحشاء أمها! وهكذا بدأ ميخائيل يعقد رباط المحبة مع أخته الجديدة من قبل أن تولَد ومن قبل أن يقابلها!
- التفاصيل
- المجموعة: قصة أعجبتني
- الزيارات: 12649
ورث أخوان عن أبيهما قطعة ارض اقتسماها مناصفة. كان الأول غنيًا وبلا زوجة وأولاد، أما الثاني فكان فقيرًا، وكان متزوجًا وله أولاد كثيرون. ولما حان الحصاد جمع كل أخ منهما القمح في بيدره.
وفي أثناء الليل، قال الأخ الغني في نفسه: "أخي فقير وكثير الأولاد، وعلىّ أن أزيد بيدره". وقام في الليل وحمل كمية من بيدره ووضعها على بيدر أخيه وعاد إلى النوم.
- التفاصيل
- المجموعة: قصة أعجبتني
- الزيارات: 12674
كان لأرمل طفلان اضطر أن يستأجر مربية تهتم بهما؛ التقى الرجل بالمربية وأعطاها تعليماته بخصوص الطعام والاهتمام بملابس الطفلين ودراستهما.. إلخ.
كان الأب بين الحين والآخر يتصل من مكتبه يسأل المربية عن أمور كثيرة؛ ويطمئن أن الطفلين لا ينقصهما شيء؛ كانت تعليماته يومية وكثيرة. فكثيرا ما كان يوجه المربية في تصرفاتها مع الطفلين.
- التفاصيل
- المجموعة: قصة أعجبتني
- الزيارات: 11200
فقد رجل أعمال منذ أعوام كل ما كان له، وفي يأس تام قال لزوجته: يا هولي، لقد تحطمنا ضاع كل ما لنا! أما زوجته التي كانت قد ساعدته في الحصول على المكاسب العظيمة السابقة، فقد اقتربت منه وسألته عما يرمى إليه بهذا الكلام، فأجابها: إنني أعني تمامًا ما قلته، لقد تحطمنا خسرنا كل شيء!