شهية وعطرة هى سير الشهداء والقديسين، فمي يتبارك عند الحديث عنهم ويداي تتقدسان حينما أكتب عنهم؛ هم عند المسيح يشفعوا فينا وطريق العالم عبروا وعند المسيح وصلوا؛ وبدوننا لن يُكملوا لذا عملاً بقول الكتاب:
"أنظروا إلى نهاية سيرتهم وتمثلوا بإيمانهم" ، "إذا لم تعرفي أيتها الجميلة بين النساء فأخرجي على آثار الغنم"
فتعالوا مع بعض نشوف ونعرف قديسين كنيستنا، ونعرف حياتهم ونشوف إزاي عبروا الطريق عشان نعبر إحنا كمان زيهم.