مقالات روحية متنوعة
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات روحية متنوعة
- الزيارات: 2272
هذه الوصية التي جعلها الرب أول وصية في اللوح الثاني, وهي وصية إكرام الوالدين أكرم أباك وأمك في مقابل الوصية الأولي في اللوح الأول, وهي وصية إكرام الله نفسه أنا الرب إلهك لا يكن لك آلهة أخري أمامي وأيضا هي أول وصية الله أعطاها بوعد, وهذا نوع من أنواع التشجيع للأولاد أن يكرموا والديهم, هناك وصايا فيها نهي مثل لا تقتل, لا تسرق, لا تزني.... إلي آخره, إنما هذه وصية بلغة العصر الحاضر فيها حوافز,
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات روحية متنوعة
- الزيارات: 2662
جاء في الرسالة إلي كورنثوس:نظهر أنفسنا في كل شيء ,أننا خدام الله,في صبر كثير,في الشدائد,في المحن,في المشقات,في ضربات الجلد,في السجون في الاضطرابات,في الأتعاب,في الأسهار ,في الأصوام.2كونثوس6:5,4في أتعاب وآلام في أسهار مرارا كثيرة,في جوع وعطش ,في أصوام مرارا كثيرة في برد وعري.2كورنثوس11:27.
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات روحية متنوعة
- الزيارات: 2991
سعدت كنيستنا وبلادنا وشرفت بظهور وتجلي أم النور مريم بصورة لم يعرف لها نظير في كل بلاد العالم شرقا وغربا.وقد هرع الناس إلي كنيسة الزيتون من كل مكان في القاهرة وفي كل بلادنا.ومن غير بلادنا,وحملت الإذاعات والصحف ووكالات الأنباء الخبر السعيد إلي كل مكان في الدنيا,واهتزت له النفوس وانتعشت به الأرواح والأجساد,وتدفقت علي كنيسة الزيتون عشرات الألوف من كل لون وجنس ودين ولغة,وأيقن الجميع أنهم أمام ظاهرة خطيرة ولابد أن تكون بشيرا بأمر جلل وأحداث لها خطرها بالنسبة لمستقبل كنيستنا وبلادنا,وبالنسبة لمستقبل البشرية كلها.
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات روحية متنوعة
- الزيارات: 4475
" قَامَ عَنِ الْعَشَاءِ وَخَلَعَ ثِيَابَهُ وَأَخَذَ مِنْشَفَةً وَاتَّزَرَ بِهَا , ثُمَّ صَبَّ مَاءً فِي مِغْسَلٍ وَابْتَدَأَ يَغْسِلُ أَرْجُلَ التّلاَمِيذِ وَيَمْسَحُهَا بِالْمِنْشَفَةِ الَّتِي كَانَ مُتَّزِراً بِهَا. فَجَاءَ إِلَى سِمْعَانَ بُطْرُسَ. فَقَالَ لَهُ ذَاكَ: «يَا سَيِّدُ أَنْتَ تَغْسِلُ رِجْلَيَّ!» أَجَابَ يَسُوعُ: «لَسْتَ تَعْلَمُ أَنْتَ الآنَ مَا أَنَا أَصْنَعُ وَلَكِنَّكَ سَتَفْهَمُ فِيمَا بَعْدُ». قَالَ لَهُ بُطْرُسُ: «لَنْ تَغْسِلَ رِجْلَيَّ أَبَداً!» أَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنْ كُنْتُ لاَ أَغْسِلُكَ فَلَيْسَ لَكَ مَعِي نَصِيبٌ». قَالَ لَهُ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: «يَا سَيِّدُ لَيْسَ رِجْلَيَّ فَقَطْ بَلْ أَيْضاً يَدَيَّ وَرَأْسِي». قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «ﭐلَّذِي قَدِ اغْتَسَلَ لَيْسَ لَهُ حَاجَةٌ إِلاَّ إِلَى غَسْلِ رِجْلَيْهِ بَلْ هُوَ طَاهِرٌ كُلُّهُ. وَأَنْتُمْ طَاهِرُونَ وَلَكِنْ لَيْسَ كُلُّكُمْ». لأَنَّهُ عَرَفَ مُسَلِّمَهُ لِذَلِكَ قَالَ: «لَسْتُمْ كُلُّكُمْ طَاهِرِينَ».
- التفاصيل
- المجموعة: مقالات روحية متنوعة
- الزيارات: 2647
عندما سُؤل السيد المسيح " لماذا أوصي موسي أن يُعطي كتاب طلاق فتطلق "(مت 19 ) أجابهم " من أجل قساوة قلوبكم أذن لكم موسي أن تطلقوا نساءكم . ( مت 19 : 8 ) بمعني أن الله لم يتغير عندما منع السيد المسيح الطلاق ... ولكنه أعلمنا أن السبب هو قساوة قلب الإنسان ... بينما في العهد الجديد تم تجديد طبيعة الإنسان .
إن لم تختلف وصايا العهد الجديد ، إذاً ما هو التغير وما هو الخلاص وما هي فائدة المعمودية ؟ والكتاب يقول " لأن كلكم الذين أعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح " ( غل 3 : 27 ) ويقول أيضاً " إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة" ( 2كو 5 : 17 ) وما دامت خليقة جديدة إذاً تحتاج لوصايا جديدة .