مقالات روحية متنوعة

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

لقد علم المسيح الكثير على الكيفية التي يجب أن يحيى بها تلاميذه، لكي يكونوا مستعدين دائمًا لمجيء المسيح. لكن جميع تلك التعاليم تتمحور حول التركيز على حالتنا الروحية وحياتنا هنا على الأرض، كيف نحياها اليوم قبل الغد.

ومن تلك التعاليم قال يسوع:
" 34 فَاحْتَرِزُوا لأَنْفُسِكُمْ لِئَلاَّ تَثْقُلَ قُلُوبُكُمْ فِي خُمَارٍ وَسُكْرٍ وَهُمُومِ الْحَيَاةِ فَيُصَادِفَكُمْ ذَلِكَ الْيَوْمُ بَغْتَةً (يوم مجيء الرب )." لوقا ٢١.

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
كن إنسانا واحترم كل إنسان، صغيرا كان أم كبيرًا، أبيض أسود، أصفر أو أشقر، رجلا أم إمرأة، مهما كانت خلفيته، عقيدته، ديانته ومركزه، واعلم يقينا أنه خلق على صورة الله، عندها ترى الله فيه، فبدون إنسانيتنا نفقد أساس هويتنا.
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
ننتقي في حياتنا اليومية كلمات مثل: جلالتك، صاحب السعادة، جناب، ... الخ، لنستخدمها مع أشخاص في منصب معين وبحسب بروتوكولات معينة وإلا حوسبنا على تعبير خاطئ، وكلام لا يليق.. وأحيانا أخرى نستخدم تعابير تليق بمجتمع ولكنها لا تليق بآخر، فحين نتوجه بالكلام الى أمريكي في رسالتنا نقول: العزيز فلان، وإن توجهنا إلى ياباني نقول: السيد فلان.. فمراعتنا في استخدام التعبير ما هو إلا متطلب يُحْمَل محمل الجد من خلال حياتنا اليومية.
لقد بات هذا الأمر يدرس ويشدد عليه في أماكن عمل مختلفة عن كيفية التوجه الى كل شخص وتصرفاتنا أمامه ومعه، بشكل يتناسب مع خلفيته، ثقافته ومنصبه.
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

خلال هذه العطلة الصيفية، قمت بزيارة إحدى الجزر اليونانية، والحقيقة لم نصادف في طريقنا كثيرًا من العرب في الطائرة. ولكن ومن باب الصدفة جلست على المقعد الذي سبق مقعدنا، عائلة من الناصرة أعرفها عن بعد، كوني أملك ذاكرة قوية نسبيًا فقد كان لهذه العائلة علاقة بأصدقاء طفولتي. عند هبوط الطائرة، قامت الأم بالتربيت على كتف ابنتها الشابة الصغيرة،

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
يعرض الرب يسوع مقاما مشتركا بين الله والمال: "السيادة"، وشتان بين سيادة هذا وذاك، فنرى الرب يحذّر تلاميذه قائلا: "لا يقدر أحد أن يخدم سيدين، لأنه اما أن يبغض الواحد ويحب الآخر أو يلازم الواحد ويحتقر الآخر"، ثم يعلن لهم بكلمات لا تحتمل الشك ولا يشوبها أي غموض: "لا تقدرون أن تخدموا الله والمال" (مت 6 : 24، لو 16 : 18)، من هنا فالرب نفسه يعرّف المال أنه بمثابة "سيد"، ومن صفات السيد البارزة: القوة، التسلّط والتحكّم.

تم التطوير بواسطة شركة ايجى مى دوت كوم
تصميم مواقع مصر - ايجى مى دوت كوم